الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
Search
Now showing items 21-27 of 27
الأمير عبدالله.. العقل المفتوح على كل العصور ( 2- 2)
(صحيفة الرياض, 2004-08-19)
تختلف مسؤوليات إدارة دولة تتنوع حياتها، وتتسع جغرافيتها وموقعها الدولي، والإسلامي، من أخرى لديها هموم أقل، ومسؤوليات محدودة، والمملكة التي توحدت بما يشبه المعجزة تحت قيادة فذة، أصبح ثقلها، والأقفال عليها متساويتين، وصاحب ...
سمو الأمير عبدالله.. هم الداخل.. والتعاطي مع الخارج
(صحيفة الرياض, 2004-10-22)
صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني الذي لا يشك أحد في عروبته، ونهجه الإسلامي حاول أن يتخطى الأعراف السياسية العربية بتقديم مشاريع تخترق حالات السكون والتشرذم ...
الأمير عبدالله.. ومسؤوليات الريادة
(صحيفة الرياض, 2005-04-19)
بين مسؤولية إدارة دولة بكل مناحيها وتقلباتها من تطور ومفاجآت سارة أو حدوث سلبيات في مجالات أخرى، نجد سمو ولي العهد الأمير عبدالله لا يغفل أدق التفاصيل التي تتعلق بالشأن الوطني والخارجي، فهو صاحب المبادرات الإنسانية في معرفة ...
الأمير عبدالله.. سفير العرب للعالم..
(صحيفة الرياض, 2005-04-15)
ثلاث دول أوربيتين هما فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية قادرة على حل المشكلات السياسية في المنطقة وبشرط واحد أن لا تميز إسرائيل في المعاملة والدعم والحماية كبديل عن العرب، الأمير عبدالله وضعته الأحداث سفيراً فوق ...
الإنسان الخير (3-3)
(صحيفة الرياض, 2005-08-25)
هناك آراء لكتاب اقتصاد وصحافة أمريكيين يدعون إلى سحب الفوائض وعوائد النفط، وهي شكل معاد من فكر كلاسيكي لا يزال يدعي الوصاية على حقوق العالم وثرواته، حتى إن كاتبا أمريكيا شهيرا ومسلما كان قبل عدة أشهر يطرح فكرة مكافحة الإرهاب ...
الملك عبدالله يضيف رقما فلكيا في اقتصادنا الوطني..
(صحيفة الرياض, 2005-12-22)
جاء في الافتتاحية رقم كبير لمشروع أكبر ذلك الذي شهدته مدينة الرياض برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في وضع حجر الأساس لأكبر مدينة صناعية لأن ما تم تعاد قيمته للملك عبدالله الذي وضع ثقل سياساته ...
الملك عبدالله.. وقيادة قمة التأسيس للعمل الإسلامي
(صحيفة الرياض, 2005-12-08)
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله لا أحد يشك في أدواره الصادقة عربيا وإسلاميا وسعيه مع القوى العظمى في تثبيت مبدأ حسم النزاعات بالحوار ومنهج السلام، والتعايش بين الشعوب بمنطق بناء عالم يرقى بفعله إلى طبيعته البشرية السوية، ...