الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 24
حوار متصل بين المملكة وفرنسا
(صحيفة الرياض, 2009-03-09)
استلهام حكمة الرياض
(صحيفة عكاظ, 2009-06-04)
رأي استلهام حكمة الرياض اتخذ الرئيس الأمريكي باراك أوباما الرياض مدخلا لزيارته للمنطقة وجعل من القمة التي جمعته مع خادم الحرمين الشريفين منطلقاً لتصحيح مسار قطار السلام في المنطقة وتنشيط المساعي الهادفة لاستقرار الوضع فيها، ...
أوباما في مهد الإسلام
(صحيفة اليوم, 2009-06-05)
رأي اليومأوباما في مهد الإسلاميمثل لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما بخادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – امتدادا للعلاقات القوية والمتميزة بين الرياض وواشنطن حيث التفاهم والتنسيق والتعاون في القضايا المشتركة والملفات ...
عبدالله بن عبدالعزيز
(صحيفة المدينة, 2009-01-20)
الثلاثاء, 20 يناير 2009رأي المدينةما حدث أمس في القمة العربية بالكويت يتجاوز حتى حدود أحلام أي مواطن عربي بسيط أرهقته سنوات الهوان العربي، وأرهقته مشاهد المجزرة الإسرائيلية بحق شعبنا الفلسطيني الشقيق في غزة، فالقمة التي ...
رجل السلام والاعتدال
(صحيفة عكاظ, 2009-11-19)
لاتأتي قيمة الأوطان إلا من خلال مجموعة من المعاني وكثير من مفردات الحضور العالمي.. يتمثل ذلك في الموقع الجغرافي.. وفي الهوية الحضارية التي تشكل مسألة هامة في تكوين هذه الهوية، وكذلك الوضوح والمصداقية والعقلانية في الرؤية ...
فقه التعايش
(صحيفة عكاظ, 2009-09-26)
اللقاء السعودي الفرنسي وأهداف التحقق
(صحيفة اليوم, 2009-11-19)
كلمة اليوماللقاء السعودي الفرنسي وأهداف التحققتصريحات ساركوزي رئيس فرنسا عن أهمية الدور الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ووصفه إياه بالحكيم ورجل السلام والاعتدال وانه يضطلع بدور لا يعوض في ...
القائد الشامل عربياً.. ودولياً
(صحيفة الرياض, 2009-06-19)
أقل من نصف عقد مرّ على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وعندما نستعرض القفزات الكبيرة في التعليم، والاقتصاد والصحة والمدن الاقتصادية والصناعية والعديد من المشاريع الأخرى نجد أنها طوت في اعتماداتها وإنجازاتها عشرات ...
ما بين المملكة وفرنسا
(صحيفة الجزيرة, 17-11-2009)
أوباما ... وفرص السلام المفتوحة !!
(صحيفة الرياض, 2009-01-24)
كل رؤساء أمريكا الذين تعاقبوا على البيت الأبيض يبدأون بطروحاتهم بتأييد إسرائيل وحماية أمنها، وتبقى المسائل المعلقة كالسلام العربي - الإسرائىلي لا تدرج على أهميات أي حكومة إلا في أواخر مراحلها، ومن هنا جاء التأخير في الحلول ...