الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 17
الملك عبدالله .. ضمير الأمة وحكيمها ..
(صحيفة الرياض, 2007-01-28)
كلمة الرياض الملك عبدالله.. ضمير الأمة وحكيمها.. من الصعب أن تتعامل أي قيادة عربية بعقلية الحكيم، والبعيد عن محاور الاستقطاب والتبعية، إذا ما أطل على الساحة وكيف تخرج من أزمة، لتقع بأخرى حتى أن استحداث المشاكل جاءت كطابع ...
بكل المقاييس .. فقد نجحت القمة العربية ..
(صحيفة الرياض, 2007-03-30)
كلمة الرياض بكل المقاييس .. فقد نجحت القمة العربية .. لماذا نجحت القمة العربية وفقاً لمقاييس ما قبلها؟ ليس هناك أسرار، لأن الملك عبدالله حين حمل مسؤوليات بلده بأن يحاول سد الفراغ الكبير الذي فرَّق الأمة العربية وشتتها، ...
صداقة دائمة ... لاخلافات ناشئة مع أمريكا
(صحيفة الرياض, 2007-04-01)
كلمة الرياض صداقة دائمة.. لا خلافات ناشئة مع أمريكا لا نستطيع الخروج عن أجواء القمة العربية، لأنها أثارت الداخل العربي، والخارج الدولي، فلأول مرة نسمع من يحاسب نفسه، والآخرين على التقصير بالشأن العربي، ويعتبر القضية ...
رجل بحجم التاريخ ..
(صحيفة الرياض, 2006-01-27)
ساركوزي في الرياض!.
(صحيفة الرياض, 2009-11-17)
كلمة الرياضساركوزي في الرياض!.يوسف الكويليتيوسف الكويليتفرنسا لا تستطيع أن تغيب عن المنطقة، فهي تتحرك أكثر من بريطانيا في مجالات السلام، وتسليح إيران، وقضايا المشرق والمغرب العربيين، بالرغم من فتور العلاقات مع أمريكا في ...
قمتان .. وأكثر من حدث
(صحيفة الرياض, 2007-02-27)
كلمة الرياض قمتان .. وأكثر من حدث في أواخرشهر مارس القادم ستشهد الرياض القمة العربية، والسجل العربي بين النجاح والفشل ظل لصالح الأولى، لأن القادمين للدولة المضيفة، يأتون للمجاملة أو المعارضة، فيما تُخفي النوايا حقيقة موقف ...
قمة المخاطر .. والحدود !!
(صحيفة الرياض, 2008-04-10)
أعداء قضيتهم !!
(صحيفة الرياض, 2008-03-25)
الملك يصادق .. ولا يعادي
(صحيفة الرياض, 2006-08-09)
خسرنا صداقات وعلاقات دول هامة فيما سميناه معركتنا القومية في الوحدة والاتحاد، وكانت تركيا أحد من فتحنا جروحنا معها، باعتبارها بوابة الاستعمار الغربي ضد الشرق الذي يمثل تطلعاتنا بالتحرر، وأخرجنا ملفات الحكم العثماني والثارات ...
أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه ؟ !
(صحيفة الرياض, 2006-09-07)
كلمة الرياض أي سقف للسلام يمكن الحديث عنه؟! يمكننا الإقرار بأن الدول العربية، تمر بمرحلة تصحيح لسياساتها الداخلية والخارجية، وإن تفاوتت بين إصلاحات جادة، وأخرى بطيئة، والسبب أن المناخ الدولي لم يعد يهتم بنزاعات عسكرية أو ...