الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بحث
الآن تُعرض المواد 1 -- 10 من 14
الملك عبدالله .. آفاق العمل الوطني .. والخارجي
(صحيفة الرياض, 2006-08-08)
من هو الزعيم العربي، أو الذي يأتي من العالم الثالث، وينوي الزيارة لبلد مرموق أن يشكل فريقه المفاوض من وزراء الاختصاص السياسي، والاقتصادي والعلمي، ويحمل معه طليعة رجال الأعمال، ليجعل رحلته متسمة بجدول بعيداً عن حشد المفاوضين ...
نحن وتركيا
(صحيفة عكاظ, 2006-08-08)
اذا كانت زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ل5 تجيء في وقت عصيب تمر به منطقة الشرق الاوسط على نحو بات يهدد بحرب لا تتوقف اضرارها عند حدود المنطقة، فإن هذه الزيارة تجيء كذلك وفق اجندة استراتيجية سعودية ...
وتتولى الزيارات الميمونة
(صحيفة المدينة, 2006-08-08)
يأتي اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لتركيا لزيارتها مثبتاً عمق النظرة في اختيار الجهات التي تتجه لها الزيارات المباركة لخادم الحرمين بما يعود على البلاد بكل خير وعلى المنطقة بالاستقرار من خلال ...
عقد صداقة .. وشراكة مع تركيا ..
(صحيفة الرياض, 2006-10-09)
كلمة الرياض عقد صداقة وشراكة مع تركيا.. عقود طويلة من السنوات، ساد الوهم على استمرار الخلافات التركية - العربية، وظلت فجوات تدهور المواقف بيننا وبينهم ثغرة عبرت منها أكثر من دولة، جعلت من تركيا خصماً لدوداً، أدى إلى اتساع ...
أهلا بالزعيم التركي
(صحيفة الجزيرة, 3-2-2009)
خادم الحرمين الشريفين رأس جلسة مجلس الوزراء ظهر أمس ربط مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات بوزير الاقتصاد وتفعيل أنشطتها
(صحيفة الجزيرة, 31-7-2007)
الطبعةالثالثةخادم الحرمين الشريفين رأس جلسة مجلس الوزراء ظهر أمس ربط مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات بوزير الاقتصاد وتفعيل أنشطتها
تطور العلاقات التركية السعودية
(صحيفة البلاد, 2013-05-21)
التلاقي السعودي التركي .. نموذجاً
(صحيفة البلاد, 2009-02-08)
زيارة المليك لتركيا .. المؤشرات والدلالات
(صحيفة اليوم, 2006-08-12)
زيارة المليك لتركيا.. المؤشرات والدلالات نجحت زيارة خادم الحرمين الشريفين لأنقرة في إرساء علاقة جديدة بين المملكة وتركيا، يقوم محورها على تعزيز الروابط والصلات واستثمار الإمكانيات لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.. ...
التلاقي السعودي التركي ... نموذجاً
(صحيفة البلاد, 2009-02-06)