الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
يطبق في 100 مدرسة حكومية في أبها وخميس مشيط كمرحلة أولى مشروع يمهد لتوظيف 700 سعودية في أعمال صيانة وسباكة المدارس والمستشفيات
التاريخ
2009-10-11التاريخ الهجرى
14301022المؤلف
الخلاصة
يطبق في 100 مدرسة حكومية في أبها وخميس مشيط كمرحلة أولى مشروع يمهد لتوظيف 700 سعودية في أعمال صيانة وسباكة المدارس والمستشفياتتحقيق: نوير الشمري تعددت خلال السنوات الماضية القرارات الحكومية والأهلية المشجعة لفرص جديدة للمرأة على خريطة سوق العمل السعودي التي تحتل حاليا معظم مساحتها البطالة النسائية، حيث لا تتجاوز نسبة مشاركة المرأة الحقيقية 7 في المائة فقط ومعظمها في وظائف حكومية في قطاعي التعليم والصحة. ورغم ما تضفيه هذه القرارات بين الحين والآخر من أمل لا يكاد ينتعش في نفوس الخريجات الجامعيات المتكدسات والباحثات عن عمل إلا أن الصعوبات في تنفيذ وإعاقة مشاريع حقيقية هو واقع وحال هذه القرارات التي تذهب معظمها بين طيات الروتين والأنظمة المتحجرة وترقد جدوى دراسات جادة لتفعيلها في أدراج موظفي الوزارات. هذا العام مع حلول موسم الوظائف الجديدة الذي يتزامن مع العودة من الإجازة الصيفية في كل عام، اتخذت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خطوة ينتظر نتائجها كثيرون لتأهيل كوادر نسائية في مجال الصيانة والسباكة والكهرباء وأجهزة الكمبيوتر في المدارس، وإيجاد بيئة محفزة وآمنة للعمل والتدريب. «المرأة العاملة» وقفت من خلال هذا التحقيق على دور الخطة الجديدة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في الحد من بطالة السعوديات، وتناولت تجارب من خضن مضمار تدريب الفتيات في مجال الصيانة منذ سنوات وما واجهتهن من صعوبات، وسألنا كذلك مسؤولات الأقسام النسائية ومراكز التدريب عن مدى أهمية القرار وتحديدا على جامعات ومدارس البنات، وتعرفنا على طموحات خريجات جدد يرغبن في الانخراط في برامج الصيانة في حال تنفيذها على أرض الواقع. تجربة تستهدف 3 وزارات البداية كانت مع مشروع وطني أطلقته مؤسسة أهلية تقودها سيدة سعودية لتدريب الفتيات على مهن السباكة والكهرباء وصيانة آلات التصوير وإعداد الوجبات لتوظيفهن في المدارس والكليات والجامعات بعقود تشغيل الصيانة قبل سنوات وما زال العمل جاريا عليه. تقول بدور بنت عبد الحميد البطيني المدير التنفيذي للمشروع الوطني لتوظيف الكوادر النسائية السعودية من شريحة الأرامل والمطلقات في المنطقة الشمالية «إن المشروع يستهدف ثلاثة وزارات هي وزارة التربية والتعليم، والتعليم العالي، والصحة لكونها القطاعات التي يعمل فيها أكبر شريحة من العنصر النسائي في المملكة، مبينة أنه في حال فتح مجال....
المصدر-الناشر
صحيفة الاقتصاديةرقم التسجيلة
481545النوع
تحقيقرقم الاصدار - العدد
5844الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبد الحميد البطيني
علي الغفيص
هبة عبدالعزيز
الموضوعات
التوظيفالسعودة
السعودية - مجلس الوزراء
السعودية. وزارة التربية والتعليم
السعودية. وزارة الشؤون الاجتماعية
السعودية. وزارة العمل
القوى العاملة
المرأة - رعاية اجتماعية
المهن
الموارد البشرية
الموظفون - تعيينات
ترقيات الموظفون
تمكين المرأة
عسير (السعودية) - الادارة العامة
الهيئات
جامعة الباحة - السعوديةجمعية النهضة الخيرية بالرياض - السعودية
صندوق عبداللطيف جميل لخدمة المجتمع - السعودية
مجلس الوزراء - السعودية
وزارة التربية وااتعليم - السعودية
وزارة الشؤون الاجتماعية - السعودية
وزارة العمل - السعودية
المؤلف
نوير الشمريتاريخ النشر
20091011الدول - الاماكن
السعوديةابها - السعودية