الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
قال في حوار مع السياسة الكويتية أداء الأجهزة سينظل تحت نظري ومحط مراقبتي خادم الحرمين: لن نتهاون مع المقصرين.. وسنحدد المسؤول عن “كارثة جدة” ونحاسبه
الخلاصة
خادم الحرمين: لن نتهاون مع المقصرين.. وسنحدد المسؤول عن “كارثة جدة” ونحاسبهالمدينة - جدةأكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أهمية تحديد المسؤول عن «كارثة جدة» ومحاسبته، وقال «لن نتهاون مع أي مقصر في هذا الشأن»، مشيرا إلى أن السيول كشفت عما يجب ان نفعله في الايام المقبلة من تحسين للبنية التحتية سواء في جدة او في المدن الاخرى، وامام الحكومة الكثير من الاعمال في ما يتعلق بالبنية التحتية. وأكد حفظه الله أن «أداء الأجهزة بعد الإعلان عن الميزانية سيظل تحت نظري ومحط مراقبتي».وفي شأن آخر، أكد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، انتصار القوات السعودية على المتسللين إلى الحدود الجنوبية، وقال إن «النصر ولله الحمد اكتمل بعد دحر المتسللين ولم يعد في أرضنا غير أبناء المملكة». وأشار خادم الحرمين إلى أن التأثير الذي تركته الأزمة المالية العالمية على المملكة كان محدودا، وهو ناتج عن الذعر الذي ساد اوساط العامة، وهذا امر طبيعي لم يحتج وقتا حتى عاد الناس واطمأنوا الى المعالجات التي اتخذتها الدولة في هذا الشأن. وكشف في حوار نشرته صحيفة «السياسة» الكويتية في وقت متأخر من مساء أمس وأجراه رئيس تحريرها أحمد الجارالله، عن أن الرغبات الخارجية للاستثمار في المملكة زادت خلال العام الماضي. وفي ما يلى نص الحوار:* سيدي خادم الحرمين الشريفين، كيف تنظرون الى اعمال مؤتمر القمة الثلاثين لدول مجلس التعاون الذي عقد اخيرا في الكويت؟- بداية لا بد من الاشارة الى ان ما اتسم به الاستقبال الحافل والضيافة والحفاوة قد دل على مدى الاصالة وكرم الضيافة اللذين تتمتع بهما الكويت، ولقد ادار أخي سمو الامير الشيخ صباح الاحمد اعمال القمة بالحنكة والحكمة البالغة، ووجدنا عند الشيخ صباح كل المشاعر الطيبة التي تعكس صفاته الخلوقة والراقية ونقاء السريرة تجاه بلدنا واسرتنا في المملكة العربية السعودية، وهنا دعني اقول لك إن ما يربطنا بالكويت واهلها وبيت الحكم فيها هو اخوي وعميق جدا، ويكتسب معانيه من العلاقة التاريخية، وهو مثال حقيقي على الترابط والتعاون بين الاشقاء بكل ما يحمل ذلك من المعاني في صدق الروابط المثالية، اما في ما يتعلق بما انطوت عليه اعمال القمة، فلقد كانت محطة من محطات تأكيد التضامن بين دول المجلس. هذه الدول التي من الله عليها بنعمة الترابط الفعال وتبادل المصالح الذي يعلي من شأنها على الصعيدين العربي والدولي،....
المصدر-الناشر
صحيفة المدينةرقم التسجيلة
617789النوع
حواررقم الاصدار - العدد
17048الموضوعات
التخطيط الاقتصاديالسعودية - الاحوال السياسية
السعودية - العلاقات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
السعودية - العلاقات الخارجية - دول الخليج العربية
السعودية - العلاقات الخارجية - مؤتمرات
السعودية - مجلس الوزراء
السعودية - مقالات ومحاضرات
السياسة الدولية - مقالات ومحاضرات
العالم العربي - مقالات ومحاضرات
الفساد الاداري
المرافق العامة
دول الخليج العربية - مقالات ومحاضرات
مكافحة الارهاب
منطقة مكة المكرمة - الادارة العامة
تاريخ النشر
20091226الدول - الاماكن
السعوديةالكويت
اليمن
دول الاتحاد الاوروبي
دول مجلس التعاون الخليجي
الرياض - السعودية
القيروان - الكويت
صنعاء - اليمن