الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
المطالبة بإنشاء كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار العالمي مؤتمر رابطة العالم الإسلامي يدعو إلى تأسيس معهد عالمي يحمل اسم خادم الحرمين لتأهيل الدعاة والأئمة والمفتين
التاريخ
2010-08-03التاريخ الهجرى
14310822المؤلف
الخلاصة
المطالبة بإنشاء «كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار العالمي»مؤتمر رابطة العالم الإسلامي يدعو إلى تأسيس معهد عالمي يحمل اسم خادم الحرمين لتأهيل الدعاة والأئمة والمفتينجانب من الجلسة الختامية « عدسة - محمد حامد».مكة المكرمة ـ خالد عبداللهدعا المؤتمر العالمي الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي تحت عنوان رابطة العالم الإسلامي الواقع واستشراف المستقبل واختتم أعماله يوم أمس إلى تأسيس معهد عالمي في رابطة العالم الإسلامي يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، يتولى تأهيل الدعاة والأئمة والمفتين في بلدان الأقليات، ليتسنى لهم توجيه المسلمين في مجتمعاتهم وتصحيح الصورة المغلوطة عن الإسلام ، وتعريف العالم بحقائقه وعطائه الحضاري، وأن قضية فلسطين تهم المسلمين كافة، وطالب المؤتمر قادتهم ومنظماتهم بالاستمرار في الدفاع عن شعب فلسطين، وعن حقه في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس. وندد بالممارسات الصهيونية الهادفة إلى تهويد القدس وطمس عروبة فلسطين وإسلاميتها ببناء الكُنُس وضم المساجد إلى التراث اليهودي، مستنكراً ما يتعرض له شعب فلسطين من إبادة وتجويع وحصار ظالم يستخف بكل المعايير والمثل الأخلاقية والمواثيق الدولية. وأشاد المؤتمر بالنقلة العالمية الكبيرة التي وصلت إليها الرابطة في ظل الدعم الكبير لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ونصر به دينه، حيث خصها بتنفيذ مبادرته التاريخية للحوار الحضاري التي أصبح العالم معها أكثر تفهماً للإسلام. ودعا لانشاء كرسي باسم كرسي الملك عبد الله بن عبد العزيز للحوار العالمي، ويتوجه المؤتمرون إلى خادم الحرمين الشريفين بالموافقة على ذلك، وتوجيه الرابطة بتنفيذه وقيام المراكز الإسلامية التابعة للرابطة في البلدان غير الإسلامية بمتابعة برامج الحوار مع القيادات الدينية والثقافية المحلية وطالب هيئة الأمم المتحدة واليونيسكو والهيئات والدول المحبة للسلام بمنع السلطات الإسرائيلية من تنفيذ مخططاتها التي تهدف إلى هدم المسجد الأقصى ومصادرة أوقافه، وتهويد محيطه، ليتسنى لهم بناء الهيكل المزعوم على أنقاضه، والحكومات والمنظمات الإسلامية ووسائل الإعلام بتكثيف حملاتها لتعريف شعوب العالم بأن المسجد الأقصى للمسلمين، وأنه قبلتهم الأولى، وأسبقية اليبوسيين العرب بالسكنى في أرجائه المباركة. ورفض المؤتمر السياسة....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
662455النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
15380الموضوعات
الاعلام - مؤتمراتالاعلام الديني
التعددية الدينية
الثقافة
الحوار
الدعوة الإسلامية
السعودية - العلاقات الخارجية - العراق
السعودية - العلاقات الخارجية - فلسطين
السعودية. وزارة الثقافة والاعلام - مؤتمرات
المنظمات الإسلامية
حوار الأديان
الهيئات
منظمة المؤتمر الاسلاميالمؤلف
خالد عبد اللهتاريخ النشر
20100803الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية