الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الملك عبدالله يندد باغتيال غانم ومجلس الأمن يدين الاعتداء الإرهابي ومداولات دولية لحماية الاستحقاق الرئاسي لبنان : منطقة أمنية للجيش لحماية جلسة الانتخاب وقوى 14 آذار تطالب بـ تدابير عربية - دولية
التاريخ
2007-09-21التاريخ الهجرى
14280909المؤلف
الخلاصة
الملك عبدالله يندد باغتيال غانم ومجلس الأمن يدين «الإعتداء الإرهابي» ومداولات دولية لحماية الاستحقاق الرئاسي ... لبنان: منطقة أمنية للجيش لحماية جلسة الانتخاب وقوى 14 آذار تطالب بـ«تدابير» عربية - دولية نيويورك , بيروت - راغدة درغام الحياة - 21/09/07// بدأ التفكير في الأوساط الدولية في الأمم المتحدة وفي العواصم المعنية بلبنان، بكيفية واحتمالات التجاوب مع طلب وضع الانتخابات الرئاسية اللبنانية تحت حماية دولية من نوع أو آخر. وبدأ بعض الوفود في النظر في سوابق مماثلة لاستنباض إمكان التحرك الدولي في أعقاب اغتيال النائب انطوان غانم. ودان مجلس الامن رسمياً «الاعتداء الارهابي» الذي ذهب ضحيته النائب غانم. وفيما لفّ الحداد مناطق لبنانية عدة تلبية لدعوة «حزب الكتائب» الى الاضراب العام، والحكومة الى إقفال المدارس والجامعات أمس واليوم، إستنكارا لاغتيال النائب الكتائبي بتفجير سيارة مفخّخة أثناء مروره في منطقة سن الفيل في الضاحية الشرقية لبيروت عصر الأربعاء، اتهمت قوى 14 آذار، التي تتشكل منها الأكثرية البرلمانية، النظام السوري بالاغتيال وبإسقاط الجمهورية اللبنانية، ودعت جمهورها الى «وقفة وطنية لحمايتها»، و «انهاء الحرب الجديدة التي يشنّها النظام السوري على لبنان»، مطالبة الجامعة العربية والأمم المتحدة بـ «اتخاذ التدابير كافة في كل المجالات لتأمين الاستحقاق الرئاسي حماية للجمهورية». ويشيّع النائب غانم اليوم في مأتم سياسي وشعبي في منطقة بدارو – عين الرمانة، بدعوة من «حزب الكتائب» وقوى 14 آذار، فيما أثمرت المواقف المستنكرة للجريمة من المعارضة كما الأكثرية، والتي واكبتها اتصالات خارجية عديدة، إصراراً على مواصلة الجهود المبذولة لإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، وتأكيداً من الأكثرية على حضور الجلسة النيابية الأولى التي دعا اليها رئيس البرلمان نبيه بري مع بدء المهلة الدستورية لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، الثلثاء المقبل، والتي يرجّح ان يحضرها نواب الأكثرية جميعاً (68 نائباً) الذين يشكلون أكثر من النصف +1 إضافة الى بري نفسه مع عدد قليل من نواب كتلته غير المنتمين الى حركة «أمل»، ويقاطعها نواب المعارضة، ما سيدفع الى تأجيل الجلسة نظراً الى غياب نصاب الثلثين عنها. كما أثمرت الاتصالات توافقاً على مواصلة المساعي من أجل التوافق على اسم الرئيس العتيد للجمهورية وفق مبادرة بري الذي اتصل بزعيم....
المصدر-الناشر
صحيفة الحياةرقم التسجيلة
675426النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
1624الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودأنطوان غانم
بان كي مون
جان كلود كوسران
جورج بوش
حمود بن حماد ابوشامة
دافيد مارتينو
سعد الحريري
عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة
غازي العريضي
فؤاد السنيورة
فرانسوا فيون
كونداليزا رايس
لين باسكو
نبيه بري
نيكولا ميشال
وليد جنبلاط
وليد عيدو
الهيئات
الاتحاد الاوروبيالامم المتحدة
الحزب التقدمي الاشتراكي - لبنان
المحكمة الجنائية الدولية
المحكمة الدولية في اغتيال رفيق الحريري
تيار المستقبل - لبنان
جامعة الدول العربية
حركة امل - لبنان
حزب الكتائب - لبنان
مجلس الامن الدولي
مجلس النواب
المؤلف
راغدة درغامتاريخ النشر
20070921الدول - الاماكن
السعوديةالشرق الاوسط
العالم العربي
الولايات المتحدة
ايران
دار العلوم
دول الاتحاد الاوروبي
روسيا
سوريا
فرنسا
لبنان
الرياض - السعودية
باريس - فرنسا
بيروت - لبنان
دمشق - سوريا
طهران - ايران
موسكو - روسيا
واشنطن - الولايات المتحدة