احتياجات الشباب .. واحتياجات السوق
الخلاصة
تعتبر الجامعة أرقى وأرفع مستوى تعليمي.. وهي تشكل بذلك قيمة علمية ومعرفية واجتماعية.. وبالتالي فهي تشكل واجهة حضارية.. ومن هنا فإن تقدم المجتمع والدولة مرتبط بتقدم وبمستوى الجامعة وكذلك بمستوى التعليم.. لأن التعليم هو الأساس في كل نهوض.. وفي كل تطور ورقي. وعندما تأتي موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على قرارات مجلس التعليم العالي والمتعلقة بأهمية إعادة هيكلة 98 كلية للمعلمين وللبنات إلى مائة كلية جديدة في 10 جامعة تم من خلالها إعادة هيكلة 573 قسما علميا إلى 690، فإن هذه الهيكلة التي جاءت بموافقة رجل الحوار والإصلاح والتنمية.. وفي ظل التوجه إلى بناء “مجتمع المعرفة إنما تأتي لتتواءم مع احتياجات سوق العمل.. ومتطلبات هذا السوق - وتلبي الاحتياجات الوطنية من الطاقات والكوادر البشرية.. في شتى حقول المعرفة وفي مختلف التخصصات العلمية ومنها العلوم الصحية - والهندسية وعلوم الحاسوب والعلوم الإنسانية والتربوية واللغات والترجمة - وهو ما سوف يحقق رغبة القيادة في تعزيز مؤسسات التعليم العالي - وجعل هذه المؤسسات العلمية أكثر ارتباطا بالمجتمع وسياق حركة التطور فيه - وجعل اهتمامات وتوجهات الأجيال السعودية الطالعة أكثر اهتماما بالعلوم التي تنعكس على الواقع الاجتماعي والوطني.. وهو ما يجعل الجامعة في علاقة دائمة ومتصلة بهذا الواقع - والاتجاه صوب المستقبل بالعلم والمعرفة - والوعي باحتياجات السوق وإهتمامات الأجيال الجديدة. للتواصل ارسل رسالة نصية sms الى الرقم 88548 تبدأ بالرمز 212 مسافة ثم الرسالة
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظرقم التسجيلة
686347النوع
افتتاحيةرقم الاصدار - العدد
15467الموضوعات
التوظيفالجامعات والكليات
السعودية. وزارة التعليم العالي - مؤتمرات
السعودية. وزارة الشباب والرياضة
الشباب
القوى العاملة
الموارد البشرية
رعاية الشباب
سوق العمل
الهيئات
مجلس التعليم العالي - السعوديةتاريخ النشر
20081231الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية