الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
حضر افطارها 450 من العاملين فى الحقل الديلوماسي ورجال الأعمال والداعمين «الندوة» تحتفي بسفراء العالم مجدداً... وتتجاهل السفير السوري!
الخلاصة
«الندوة» تحتفي بسفراء العالم مجدداً... وتتجاهل السفير السوري! الرياض – أحمد المسيندالاربعاء, 17 أغسطس 2011 الرياض – أحمد المسيند سليمان الوهيبي يلقي كلمته.اكتظت حفلة الافطار السنوية التاسعة التي نظمتها الندوة العالمية للشباب الاسلامي أخيراً بالديبلوماسيين والداعمين لانشطتها بقاعة بريدة في فندق الانتركونتننتال في الرياض، وسجلت حضوراً كبيراً من السفراء والعاملين في الحقل الديبلوماسي ورجال الاعمال الداعمين لأنشطة المنظمة، إلا أن السفير السوري لم يكن أحد هؤلاء الحضور، وفقاً لمصادر مطلعة في «الندوة» أكدت لـ «الحياة» أن السفير مهدي خير الله لم يدع لهذه المناسبة.وتخلل حفلة الإفطار التي حضرها 450 من العاملين في الحقل الديبلوماسي ورجال الاعمال والداعمين لانشطة الندوة ورموز العمل الخيري منهم 39 سفيراً و160 ديبلوماسياً يمثلون 106 دول كلمتين للسفيرين الياباني والارجنتيني نيابة عن العاملين في الحقل الديبلوماسي المعتمدين في المملكة، أكدا فيها على الحوار بين الثقافات، وتشجيع الناس على اكتشاف وتحقيق الفوائد المرجوة من التراث الثقافي الغني والمتنوع، واهمية حوار الحضارات بين الغرب والشرق، وان يكون حواراً نافعاً مثمراً، متبوعاً بالعمل وتعزيز التعددية والتنوع في الحوارات الدولية.ومن جهته، أكد الامين العام للندوة العالمية للشباب الاسلامي الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي على دور الشباب في المرحلة الراهنة وتطرق الى من فقدوا ارواحهم في الاحداث التي وقعت في بعض البلدان العربية وقال ان الغالبية الساحقة منهم شباب، مطالباً بحقن الدماء وحفظ الكرامة، وموقف دولي قوي لوقف نزيف الدم في سورية، واكد على ضرورة التحرك الدولي السريع تجاه الماسآة التي تقع في القرن الافريقي، إذ لقي مئات من البشر حتفهم بسبب المجاعة معظمهم من كبار السن والاطفال والضعفاء.وتناول الدكتور صالح الوهيبي ما يحدث في القرن الافريقي وقال: «يشهد القرن الأفريقي مأساة جديدة يموت على إثرها مئات الأطفال وكبار السن والضعفاء، وهي مأساة كبيرة نعتقد أن المجتمع الدولي بدوله ومنظماته لم يتصرف حيالها كما ينبغي؛ إذ لا تزال نداءات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لا تجد إلا القليل من الاستجابة قياساً على حجم الكارثة التي امتدت إلى أربع دول حتى الآن». مضيفاً: «إننا لنشعر بالأسى حيال كوارث ناتجة عن عوامل طبيعية ككارثة الصومال، وبعضها من صنع....
المصدر-الناشر
صحيفة الحياة الطبعة السعوديةرقم التسجيلة
729617النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
17666الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودابراهيم بن فهد
شيغرو أندو
صالح بن سليمان الوهيبلي
مهدي خير الله
الموضوعات
التعاون الثقافيالسعودية - العلاقات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
العلاقات الثقافية
تبوك (السعودية)
الهيئات
المركز الثقافي للملك فهد العالمىالمؤلف
احمد المسيندتاريخ النشر
20110817الدول - الاماكن
الارجنتينالسعودية
الصومال
النرويج
اليابان
اليمن
تونس
دار العلوم
سوريا
ليبيا
مصر
الرياض - السعودية
القاهرة - مصر
اوسلو - النرويج
بوينس ايرس - الأرجنتين
تونس - تونس
دمشق - سوريا
سوسة - تونس
صنعاء - اليمن
طرابلس - ليبيا
طوكيو - اليابان
مقديشو - الصومال