لم يستجب للراحة راحته راحة أمته
التاريخ
2011-03-20التاريخ الهجرى
14320415المؤلف
الخلاصة
في خضم الأحداث الجارية في وطننا العربي ، وفي تراكم واجتماع الأنباء والتحليلات في النشر العالمي المقروء عن الموضوع كثيراً ما ترد فقرات كثيرة بين ثنايا الحديث تتكلم عن بلادنا . ولم يخرج نص عن قول يرى أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز محبوب من قبل شعبه ، وجدير بتقدير أمته التي ترى فيه رائدا يمهد السبل ويستكشفها لبذل إمكاناته في سبيل إسعاد شعبه . تلك الملاحظات ، والتي لا يمكن إلا أن أصفها بالمحايدة ، كتبها صحفيون محايدون ، في صحف تحترم قراءها وتبتعد عن الكلام المبالغ فيه ، لأن قراءها من طبقات مثقفة وواعية . افحصوا المواضيع على شاشات أجهزتكم وستظهر لكم حقيقة ما أكتب . كلها تقول في فقرة تأتي في وسط الكلام إن عبدالله بن عبدالعزيز يحب شعبه ، ويحبه شعبه . ويسعى لخدمة بلاده. وإذا كانت صحف غربية قالت عن الرجل بأنه قائد عالمي له وزنه وتأثيره على المسرح الدولي. وقالت وسواء أكان التحدي الذي يواجه العالم اليوم يرتبط بأشياء من صنع الإنسان أم ناتجا عن الكوارث الطبيعية ، أو الوضع المعيشي في بلاده أو بإيجاد حل منصف للحق الفلسطيني ,أو باستقرار أسعار النفط، فإن يد الملك عبدالله بن عبدالعزيز للشراكة مع العالم بأسره قد ظلت ممدودة بأقصى درجة ممكنة. كذلك كتبت صحف في شرق آسيا بأن عبدالله بن عبدالعزيز هو الرجل الذي يدفع باتجاه إصلاح اجتماعي وقضائي تدريجي في دولته . ودعونا نترك صحيفة الإندبندنت والتايمز والغارديان ونيويورك تايمز جانبا ولندخل إلى نغمة هواتف شعرية ، تبادلها المواطنون وهي الأرقرب الاقرب إلى أحاسيس أمة..
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
752612النوع
زاويةرقم الاصدار - العدد
15609الموضوعات
الاعلام - الغربالتخطيط الاقتصادي
السعودية - الاحوال السياسية
السعودية - العلاقات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
السعودية - العلاقات الخارجية - فلسطين
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - تراجم
المؤلف
عبدالعزيز المحمد الذكيرتاريخ النشر
20110320الدول - الاماكن
السعوديةالعالم العربي
فلسطين
الرياض - السعودية
القدس - فلسطين