الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
مستقبل المرأة في مجلس الشوري ( 2 من 2) «لها ما له وعليها ما عليه»... ماذا بعد؟
التاريخ
2011-12-13التاريخ الهجرى
14330118الخلاصة
«لها ما له وعليها ما عليه»... ماذا بعد؟الرياض - أحمد غلاب ستشارك المرأة سياسياً بعد أن كانت مشاركتها مقتصرة على نواحٍ ثقافية واجتماعية.نائب الرئيس:المرأة ستشارك الرجل في كل ما يطرح تحت قبة «الشورى»انتظرت سعوديات كثيراً هذه اللحظة. أن يقال يوماً ما قيل أخيراً «لها ما له وعليها ما عليه». أخيراً أضحت شريكة لشقيقها الرجل.لا شيء تنتظره المرأة السعودية المتأملة في دخول مجلس الشورى للمرة الأولى في تاريخها إلا موعد بدء الدورة المقبلة، وستدخل المرأة لتصبح عضواً كاملاً في المجلس وتشارك في جميع الآراء من دون تقييد.وجاء تأكيد عملها بجانب الرجل من دون نقصان على لسان نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور بندر الحجار، الذي أعلن أنها ستعامل مثل الرجل «لها ما له وعليها ما عليه». «الحياة» التي تفتح ملفاً حول «مستقبل المرأة في مجلس الشورى»، طرحت سؤالاً لنساء سعوديات مفاده: «ماذا تريدين من عضوة مجلس الشورى»؟ لتتدفق المطالب النسائية المختلفة.من زاوية أخرى، لم تكد ردود الأفعال على الخطاب الملكي الذي قرر فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله دخول المرأة السعودية الحياة السياسية بصفتها عضواً في مجلس الشورى تهدأ، حتى بدأت الأسئلة تثار عن دور المستشارات في الفترة الماضية، وهن اللاتي دخلن معمعة المجلس وناقشن وتدربن على الواقع الشُوري، وعن الدور المناط بهن في الفترة المقبلة حين حصولهن على مقعد ثابت تحت القبة جنباً إلى جنب مع الرجال. ويبقى الانتظار لمعرفة ماذا ستقدم المرأة في مجلس الشورى؟
المصدر-الناشر
صحيفة الحياة الطبعة السعوديةرقم التسجيلة
771339النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
17784الموضوعات
السعودية - مجلس الشورىالمرأة - رعاية اجتماعية
المرأة في السعودية
المرأة في السياسة
تمكين المرأة
قضايا المرأة حقوق المرأة
الهيئات
مجلس الشورى - السعوديةتاريخ النشر
20111213الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية