تركي بن عبدالله يرعى اليوم حفل الخليجي بمرور 33 عاماً على قيامه دور سعودي كبير في تعزيز المسيرة الخليجية منذ «التأسيس».. وحتى «الاتحاد»
الخلاصة
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، حفل الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي لمناسبة الذكرى 33 لقيام المجلس. وتأتي هذه المناسبة العزيزة على كل مواطن خليجي لتؤكد أن قيام هذا الصرح الشامخ جاء بعزيمة وتصميم قادة دول المجلس وتجسيداً لرؤيتهم الثاقبة وإيمانهم بما يمثله هذا الكيان من دور حيوي في حاضر الدول الأعضاء ومستقبل شعوبها. وقد أولت قيادة المملكة جُلّ اهتمامها بالشأن الخليجي وعملت بكل صدق ومحبة وإخلاص على تحقيق ما فيه خير شعوب المنطقة وأمنها واستقرارها. فمنذ القمة التأسيسية لمجلس التعاون في أبوظبي في العام 1981م، برزت مواقف القيادة السعودية بالفعل قبل القول في دعم العمل الخليجي والنهوض به على المستويين الداخلي والخارجي. وكان لمواقف الملك خالد والملك فهد بن عبدالعزيز -رحمهما الله- الواضحة والحازمة أكبر الأثر في استمرار المسيرة الخليجية واستقرار المنطقة، وصولاً إلى مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- التاريخية للانتقال بالعمل الخليجي من مرحلة التعاون إلى الاتحاد في كيان واحد يحقق الخير ويدفع الشر.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
838874النوع
خبررقم الاصدار - العدد
16771الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودتركي بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك خالد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الهيئات
مجلس التعاون الخليجيتاريخ النشر
20140525الدول - الاماكن
الاماراتالسعودية
دول مجلس التعاون الخليجي
ابوظبي - الامارات
الرياض - السعودية