اختتام قمة أوبك
افتح/ انسخ
التاريخ الهجرى
18 / 11 / 1428الخلاصة
اختتمت القمة الثالثة لمنظمة الدول المصدرة للبترول أوبك أعمالها بعد عصر اليوم الأحد التي عقدت برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وحضور أصحاب الفخامة والسمو والدولة قادة ورؤساء وفود الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط وذلك في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض / وفي بداية الجلسة الختامية المفتوحة دعا خادم الحرمين الشريفين رئيس القمة معالي الامين العام للمنظمة عبدالله سالم البدري لقراءة إعلان الرياض الصادرعن القمة / ثم تلا الامين العام للمنظمة اعلان الرياض وفيما يلي نصه .. / بسم الله الرحمن الرحيم / أعلان الرياض .. / القمة الثالثة لرؤساء وحكومات دول أعضاء منظمة أوبك في الرياض في المملكة العربية السعودية 17 و 18 من شهر نوفمبر 2007 . نحن رؤساء الدول والحكومات للدول الأعضاء في منظمة الأوبك نجتمع أثر قمتي الجزائر وكراكاس وقد وافقنا على الدعوة التي وجهها لنا خادم الحرمين الشريفين للاتقاء في القمة الثالثة في الرياض بالمملكة العربية السعودية يومي 17 و 18 نوفمبر 2007 م ونؤكد مرة أخرى وسياستنا السوقية غير قابلة للتصرف حول مواردنا الوطنية ونؤكد التزام دولنا لأن نخدم وندير بصورة فعالة موارد البترول الخاصة بنا من أجل النهوض بالتنمية المستدامة وتحقيق رفاهية أجيالنا المقبلة ونؤكد / التزامنا بتنمية دولنا والنهوض بمستوى معيشة شعوبنا ونركز على دور منظمتنا ومساهمتها في استقرار سوق الطاقة العالمية والإزدهار العالمي / واتفقنا على المبادئ التالية لكي نستشهد بها في عمل منظمتنا في مجال الطاقة والبيئة وذلك وفقا للنقاط الثلاث التالية .. / استقرار سوق الطاقة العالمي / والطاقة من أجل التنمية المستدامة / والطاقة والبيئة . / نحن نقر بأهمية توفير الطاقة المعتمد عليها من أجل تحقيق الإزدهار العالمي ونركز على دور البترول من أجل توفيره للإستهلاك ونقر بأهمية منظمتنا من أجل الوفاء باحتياجات العالم من الطاقة ولاسيما احتياجات الدول النامية ونركز على رسالة المنظمة في تأمين وتوفير الطاقة والبترول للدول المستهلكة وذلك من أجل تأمين عائد عادل للدول المنتجة للبترول وايضا عائد للمستثمرين .. إن العولمة قد انتشرت وسيطرت على التجارة العالمية وأدت إلى التنمية الإقتصادية وحسنت من وسائل الإتصال وربطت بين الأسواق المالية العالمية ودعمت التكنولوجيا .. ونتيجة لهذا فان التجارة في مجال الطاقة قد نمت ومن المتوقع أن تتعتمد على نمو قطاع الطاقة وبينما العولمة تتيح الكثير من الفرص إلا أنها تمثل بعض التحديات مثل عدم المساواة في الدخل وأيضا انتشار القلق . / إن الدور الرئيسي الذي يلعبه البترول في اقتصاديات دولنا بالاضافة إلى أسواق العالم يجعل من استقرار أسواق البترول مهمة ليس من أجل الحفاظ على البترول ولكن لانه يلعب دورا هاما في التنمية الإقتصادية والإجتماعية . / نركز على دور الطاقة والبترول ودورها في الدول المنتجة والمستهلكة وأنه من المهم أن يتم توفير الطاقة من أجل اتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وبينما نحرص على تنويع اقتصادياتنا وتحسين مستوى معيشة شعوبنا فإننا نقر بأنه مع العولمة فإن إقتصاديات العالم وأسواق العالم بما في ذلك سوق الطاقة تعتبر متكاملة ومترابطة / إن منظمتنا في موقع متميز من أجل الوفاء بأحتياجات الطاقة وتواجه تحديات تتمثل في تغير دينامكيات سوق البترول ونحن نعيد تأكيد التزامنا بالمبادئ والمقاصد الواردة في ميثاق المنظمة وأيضا إعلان كراكاس والجزائر حيث عقدت قمتان هناك بالاضافة إلى الاستراتيجية طويلة الأمد الخاصة بالمنظمة ونحن نستمر في توفير إمدادات البترول بصورة ملائمة ومضمونة للعالم ونعمل مع كافة الأطراف لضمان إستقرار سوق البترول وأيضا توفير أسعار تنافسيه لهذا المنتج وذلك من أجل تقرير السلم وضمان الإستثمار وإستقرار سوق البترول ونوفر الاستثمارات الازمة من أجل دعم القدرات التنموية للصناعات المغذية والمخرجات وتوفير البيئة الملائمة لتشجيع الاستثمارات في مجال البترول في مختلف الدول وندعم العلاقة لضمان توفير البترول وتأمين عملية التنبؤ بالطلب . ونحث كافة الأطراف من أجل التماس كافة السبل من أجل فاعلية تمويل سوق البترول من أجل هدف التغلب على تذبذب الأسعار وذلك لصالح المنتجين والمستهلكين والنهوض بالفاعلية والاستدامة للإنتاج واستهلاك موارد البترول .. نقر بدور التكنولوجيا والإبتكار أيضا ونواصل عملية التنسيق والتشاور مع الدول الأخرى المصدرة للبترول وذلك لصالح كافة المنتجين للبترول وندعم الحوار بين منتجي ومستهلكي البترول من خلال منتدى الطاقة الدولي وغيره من المحافل الإقليمية ونشير إلى نجاح الحوار بين الأوبك والاتحاد الأوربي والصين وروسيا ووكالة الطاقة وغيرها . / ونؤكد مرة أخرى على الإجراءات الخاصة بالتشريعات والقوانين التي تضر بإنتاج البترول وتؤثر على أسوق البترول وندعم الجهود الداعمة لقطاع التكنولوجيا وتنمية الموارد البشرية في مجال الطاقة والبترول بالتعاون بين الدول المنتجة والمستهلكة والأطراف أصحاب المصلحة وتطبيق أفضل الممارسات . / نحث الدول المستهلكة لاعتماد سياسات يمكن التنبؤ بها تحافظ على البيئة وسياسات من أجل الطاقة من أجل السماح بالوصول إلى الأسواق والموارد المالية . / العمل مع الحكومات الأخرى والمنظمات الدولية ومجتمعات رجال الأعمال من أجل تسهيل الإستثمارات في مجال نقل التكنولوجيا للدول الأعضاء في الأوبك من أجل تنويع اقتصادتنا وتحقيق التقدم الإجتماعي والتنمية المستدامة . / فيما يتعلق بالطاقة من أجل التنمية المستدامة فنحن نقر بأن الطاقة تعتبر أساسا من أجل استئصال الفقر وتحقيق التنمية المستدامة وبلوغ أهداف الألفية للتنمية وخطة عمل جهانسبرج . / إن المجتمع الدولي قد إتفق من خلال المبادرات المختلفة على أن الحصول على خدمات سليمة ومستدامة في مجال البترول مهمة بالنسبة للدول النامية ونحن نحث كافة الدول على سد الفجوة في مجال التنمية وتوفير الطاقة للعالم والحفاظ على البيئة في نفس الوقت . / إن بلوغ الأهداف الأساسية لتحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية يتطلب تمويل بعض المجالات ومما لا شك فيه أنه ينبغي أن نركز على سيادة الدول الأعضاء .. وندعوا للتوصل إلى حل سريع في مفاوضات الدوحة وذلك من أجل كسب مزيد من الاستثمار الاجنبي المباشر ومن المهم أيضا أن نضمن أن الاستثمارات وسياسات التجارة تعتبر عادلة وقائمة على تسهيل عميلة نقل التكنولوجيا للدول النامية بصورة تتسم بالجدوى الإقتصادية وبصورة سليمة من أجل نقل التكنولوجيا . / إن الدول الاعضاء في منظمتنا بينما تنضم إلى المجتمع الدولي من أجل بذل الجهود لبلوغ أهداف الألفية للتنمية تحرص على أن تضع في الإعتبار مصالح الدول النامية وذلك فيما يتعلق بالقرارت التي تتخذها في مجال الطاقة والبرامج التي تضعها والمبادرات التي تتخذها . / وخلال القمة الأولى التي عقدت في الجزائر فإن صندوق الأوبك للتنمية الدولية قد أنشىء من أجل تقديم المساعدة للدول النامية . / إن الدول الأعضاء يقرون بالعلاقة الوثيقة بين الطاقة والتنمية وبالإمكانيات المتمثلة بالنهوض بتعزيز عملية التنمية الإقتصادية ويركزون على أن استئصال الفقر ينبغي أن يكون الأولوية الأولى التي نستند عليها في جهودنا على الصعيد الاقليمي والدولي ومواصلة التعاون مع المجتمع الدولي من أجل دعم الترابط المتمثل في التنمية الإقتصادية والإجتماعية وحماية البيئة . / والتركيز على أهمية قيام المجتمع الدولي بتحقيق أهدافه التنموية بما في ذلك تلك الواردة في أجندة 21 وأهداف الألفية للتنمية وخطة عمل جوهانسبرج وتوافق مونتري ومبادرة النيفاد . / وحث الدول النامية على الحصول على التكنولوجيا المعتمدة وذات الجدوى الإقتصادية والمقبولة اجتماعيا والسليمة بيئيا يؤكد التزام الأوبك بأن ينمي المساعدة من خلال صندوق الأوبك لصالح الدول الأعضاء والدول النامية وذلك من خلال تقديم المعونة متعددة الأطراف والاستمرار في تقديم المساعدات من خلال صندوق الأوبك من أجل تحقيق التنمية الدولية وذلك بهدف تحقيق التنمية المتسدامة وإستئصال الفقر في الدول النامية ودراسة كافة السبل من أجل تخفيف عبء المشكلات التي تواجهها الدول النامية وذلك بالتعاون مع مؤسسات أخرى . / ودعوة وزراء البترول لدراسة وسائل دعم التعاون المالي بين الدول الأعضاء في الأوبك بما في ذلك مقترح مقدم من قبل بعض رؤساء الدول والحكومات أمام هذه القمة / أنتقل إلى الطاقة والبيئة إن عملية إنتاج وإستهلاك موارد الطاقة تفرض بعض التحديات الإقليمية والدولية إن التطوارات التكنولوجية لعبت دوراً هاماً في مواجهة تلك التحديات وتوفير موارد بترول ملائمة للعالم من أجل تحقيق الإزدهار والرفاهية إن منتجي البترول / مدعوون لأن يلعبو دوراً محورياً من أجل أن يوفروا للعالم إحتياجاته من الطاقة المستقبلية والتعاون مع المجتمع الدولي من أجل مواجهة المشكلات الخاصة بالبيئة ونحن نشترك مع المجتمع الدولي مخاوفه في أن التغير المناخي يعتبر تحدي وهناك علاقة بين مواجهة تلك المخاوف من جانب وبين ضمان توفير واردات وإمدادات من البترول بصورة ملائمة من أجل تحقيق التنمية المستدامة . / وبينما نواجه المخاوف الخاصة في البيئة مثل التغير المناخي علينا أن نركز على دور الحكومات ودور المبتكرين والأسواق والتطور التكنولوجي في أي جهود تتخذ على المستوى الدولي أو الأقليمي .. وخلال مؤتمر الأطراف الخاص بالأمم المتحدة وإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي وخلال الإجتماع الثالث للأطراف الخاص ببرتوكول كيوتو في الدولة العضو اندونيسيا فإننا سنستمر في التعاون مع المجتمع الدولي من أجل مواجهة التحديات بصورة شاملة وعادلة وفعالة . / إن الدول الأعضاء تقر بالعلاقة الوثيقة بين إنتاج الطاقة والإستهلاك وحماية البيئة والحفاظ على التنمية الاقتصادية والإجتماعية ونستمر في مواجهة التحديات البيئية ودعم الجهود الدولية من أجل مواجهة هذه المشكلة بصورة أكثر فاعلية . / والنهوض بالتعاون في المجال البحثي والتنموي في مجال البترول فيما بين علماء متخصصين في مجال البترول والتعاون مع المراكز البحثية الآخرى وقطاع الصناعة وذلك بهدف زيادة قاعدة الموارد البترولية والإنتاج بصورة أكثر فاعلية وإنتاج وقود أنظف . / نقر بأن البترول يلعب دورا هاما في الحفاظ على البيئة الإقتصادية والتوازن الإقتصادي ونسعى من أجل الحد من إنبعاث الغازات الدفيئة ونحرص على الحفاظ على التنمية المستدامة للغابات ومما لا شك فيه أن التعاون ضروري من أجل بذل المزيد من الجهود في هذا المجال . / ونؤكد مرة آخرى المبادئ الأساسية الخاصة بالمسئولية المشتركة ولكن المتباينة من أجل مواجهة الإجراءات الخاصة بالتغير المناخي بما في ذلك تطبيق الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة الخاصة بالتغير المناخي وبرتوكول كيوتو ونتأكد من أن كافة الإجراءات الخاصة بمواجهة التغير المناخي تتسم بالتوزان ونضع في الإعتبار اثرها على الدول النامية بما في ذلك الدول التي تعتمد على انتاج وتصدير الوقود الأحفوري ونتخذ كافة الإجراءات من أجل / مواجهة المشكلات الخاصة بإنبعاث الغازات الدفيئة وايضا الاستفادة من آليات برتوكول كيوتو ونركز على أهمية تكنولوجيا البترول النظيفية من أجل الحفاظ على البيئة المحلية والأقليمية والتركيز على الإهتمام بتطبيق التكنولوجيا الخاصة بمواجهة مشكلات انبعاث الغازات الدفيئة ولاسيما آلية أحتباس الكربون وتطبيقه / بعد ذلك أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مؤتمر قمة أوبك الثالثة عن شكره وتقديره لأصحاب الفخامة والسمو والدولة قادة ورؤساء وفود الدول الاعضاء في منظمة الاوبك على جهودهم وتعاونهم في نجاح اعمال القمة . / وقال حفظه الله / أرجو من الله عز وجل التوفيق لنا جميعا لما فيه خير شعوبنا والعالم أجمع / ثم أعطى خادم الحرمين الشريفين الكلمة لفخامة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الذي أعرب باسمه ونيابة عن أصحاب السمو والفخامة والدولة رؤساء الوفود المشاركة عن عميق مشاعر الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على حسن الاستقبال والرعاية الفائقة منذ أن وصلوا الى أرض المملكة العربية السعودية بعاصمتها الرياض إمارة الخليج وقلعة الشموخ. / وتوجه بالشكر الى اصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية والمالية والبترول بدول الأوبك وأعضاء اللجنة التحضيرية للقمة على ما بذلوه من جهد مشهود في ترتيب الامور وتوفير احسن الظروف التي أسهمت في انجاح هذه القمة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الحكيمة السامية . / وقال فخامته / انكم يا خادم الحرمين الشريفين أثبتم مرة أخرى قدرتكم على رفع التحديات وتحمل المسؤليات التاريخية كعهدنا بكم في كل ما يتعلق الامر بخدمة المصلحة / العليا لشعوب ودول الأوبك مثلما برهنتم بالامس القريب في القمة العربية بالرياض في ربيع هذا العام / وأرجع فخامته التوفيق في انجاح قمة اوبك الثالثة على اكمل وجه الى روح المسئولية العليا التي تحلى بها قادة دول الأوبك الذين اثروا مداولات القمة بإسهاماتهم الجليلة وأفكارهم البناءة التي حققت نقلة نوعية ومكنت من دعم صفوف المنظمة في ظرف دولي متميز يستدعي من جميع الدول الأعضاء اكثر من اي وقت مضى ترقية التعاون الوثيق بينها ومد جسور الحوار المتبادل مع شركائها في العالم حفاظا على مصالحها المشتركة . / وأضاف فخامة الرئيس بوتفليقة / إن الاستراتيجية بعيدة المدى التي تتبناها قمة الرياض تتوخى الحفاظ على التوازن الحيوي في مصلحة الأجيال القادمة هذا التوازن الذي يقوم على حرصنا وتأكيدنا وتعزيزنا للأواصر المشتركة والحوار المسئول بين الدول المصدرة والدول المستهلكة للنفظ كشرط أساسي لبلوغ غايتنا المقصودة في ضمان رفاهية الجميع. كما أن إعلان الرياض الذي توج قمة الاوبك يجسد المبادىء والاهداف التي تتطلع بها الاوبك منذ نشأتها / بعد ذلك جدد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز شكره وتقديره لأصحاب الفخامة والسمو والدولة قادة ورؤساء وفود الدول الاعضاء في منظمة الاوبك متمنيا لهم رحلة موفقة وسفرا سعيدا . / عقب ذلك ودع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أصحاب الفخامة والسمو والدولة قادة ورؤساء وفود الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط / أوبك / متمنيا لهم ولمرافقيهم رحلة موفقة وسفرا سعيدا . / حضر الجلسة الختامية وفد المملكة الرسمي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ، ويضم الوفد في عضويته كلا من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن / بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالعزيز نائب رئيس الحرس الوطني وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز مساعد وزير البترول والثروة المعدنية ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخويطر ومعالي وزير العمل الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ومعالي وزير الخدمة المدنية الأستاذ محمد بن علي الفايز ومعالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي ومعالي وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف . / كما حضرها صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وأصحاب السمو الملكي الأمراء ومعالي رئيس مجلس الشورى وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين / انتهى
المصدر-الناشر
واسرقم التسجيلة
59432النوع
تقريرالشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالعزيز بوتفليقة (رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية )
عبدالله سالم البدري (من ليبيا الامين العام لمنظمة الاوبك)
سعود الفيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وزير خارجية السعودية)
سلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
محمد علي الفايز (وزير الخدمة المدنية)
مقرن بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (رئيس الاستخبارات العامة)
ابراهيم عبدالعزيز العساف (وزير المالية)
علي إبراهيم النعيمي (وزير البترول والمعادن)
عبدالعزيز عبدالله الخويطر (وزير الدولة عضو مجلس الوزراء)
الموضوعات
اسعار البترولالتخطيط الاقتصادي
التنمية المستدامة
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - المؤتمرات
اقتصاديات البترول
الطاقة
حماية البيئة
مكافحة الفقر
التنمية الاقتصادية
التنمية الاجتماعية
الاستثمارات
نقل التكنولوجيا
موضوع مقترح
اعلان الرياضالدول النامية