ناطرينك ياخادم الحرمين الشريفين
افتح/ انسخ
التاريخ
2010-07-29التاريخ الهجرى
1431/08/17المؤلف
الخلاصة
يتحدث المقال عن الدور المؤثر والحكيم للملك عبدالله حيث انه يتوجه نحو التهدئة والتبصير ويجد التسويات العادلة وينجح في اطفاء النزاعات والخلافات المستعصية خاصة في هذه المرحلة المعقدة والاحداث الراهنة للمنطقة. فأهل فلسطين ينتظرونه لحل مشكلة الانقسامات الداخلية وازمة التفاوض مع العدو الاسرائيلي لرسم مستقبل الدولة الفلسطينة ، كذلك اهل لبنان المنقسمون حول مشاريع تتنازعها المنظقة بأسرها. وهم المحكومون بغطرسة اسرائيل واعتداءاتها ، ايضا اهل العراق الممزق والمشتت تحت الاحتلال والاختصام. فخادم الحرمين الشريفين لا يحمل عصا سحرية لكنه يحمل الحب في قلبه والتسامح في روحه والبصيرة والارادة الطيبة ، لذلك ينتظره الناس ليكون بلسم جراحهم وزرع الامل في نفوسهم.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية - ص. 22رقم الاصدار - العدد
السنة الثانية والخمسون - العدد 16042الموضوعات
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية)النزاع العربي الاسرائيلي
العالم العربي - الاحوال السياسية
المؤلف
رياض سهيلالدول - الاماكن
فلسطينالضفة الغربية (فلسطين)
غزة (فلسطين)
لبنان
العراق
اسرائيل