الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
حوار سمو ولي العهد مع المثقفين السعوديين : الخطوة الأهم في بلورة خطاب وطني إصلاحي داخلي
الخلاصة
يتحدث المقال عن كلمة سمو ولي العهد وما بيها شفافيه وتمتعها بتقبل الحوار بين الطرفين كيف ان هذا الحوار يجسد الوحدة الوطنية التي هي منطلق النماء. وهنا يستفهم الكاتب هل تغيب عن الذهن تلك التحديات التي تواجه الوطن؟ وهي تحديات خارجية ظلت تلقي بظلالها الكئيبة والقلقة على المنطقة بأسرها. وهي تتطلب المزيد من الولاء والوحدة الوطنية والامتثال للقيادة والشعور العميق بخطورة التحولات الدولية خاصة تلك المصاحبة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر , 2001.وتداعيات الأزمة العراقية المستمرة.. وتحديات داخلية تتطلب إدارة حوار عميق حول أفضل السبل لتجاوز آثارها أو تطوير الوسائل لمعالجتها وهي مشكلات عميقة وكبيرة تتعلق بأس التنمية وليست عناوين كبيرة كالمشكلة الاقتصادية وتفاقم الدين العام والعجز المستمر في ميزانية الدولة وانعدام الشفافية في إدارة المال العام وتراكم البطالة وتراجع وضعف الخدمات.. بالإضافة إلى المشكلات المرتبطة بحقوق الفرد والمجتمع في التعبير عن ذاته من خلال صيانة حق الفرد في التعبير عن حاجاته ورغباته وتطلعاته دون خوف والتي يجب أن يكفلها له النظام والقانون وأحكام الشريعة وحق المجتمع في تأسيس فعاليات مدينية تنمي وتؤسس لما يعرف بالمجتمع المدني.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
78348النوع
مقالالوصف المادى
الكترونيالشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود
الموضوعات
السعودية - الاحوال السياسيةالحوار الوطني
المواطنة
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي عهد السعودية) - الخطب السياسية
التنمية الاقتصادية
السعودية التنمية - الاجتماعية