الأمير عبدالله يقيل العثرة ويختصر الزمن شكراً لولي العهد الأمين .. مرحباً بالأمير عبدالمجيد
افتح/ انسخ
التاريخ
27-6-2002التاريخ الهجرى
16 / 04 / 1423المؤلف
الخلاصة
يتناول المقال الموضوع الرياضي بالمملكة من خلال مواصلة هذا العطاء وتجديده ولتصحيح المسار الرياضي وإقالة عثرته ولبناء وتجديد الهيكل الرياضي في المملكة العربية السعودية واعطائه زخماً معنوياً هائلاً كانت لفتة سمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بتكليف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز بدراسة المعوقات المزمنة للرياضة السعودية وإيجاد الحلول اللازمة لعلاجها والنهوض بها في النواحي الإدارية والفنية والنفسية والسيولوجية والذهنية والثقة والمعنويات العالية المبنية على الشعور الوطني وفي التخطيط والتنفيذ والاهتمام بالقاعدة على رؤى صحيحة كما يعمل في الدول المتقدمة في هذا المجال على أن يكون هناك فريق التقييم الموضوعي للوقوف على الحقائق وكشف الواقع الرياضي لتعزيز الايجابيات وتنشيط الهمم للتطلع للابداع وتلافي السلبيات في مهدها بعيداً عن المجاملات والتطبيل وإخفاء العيوب. وما تكليف الأمير عبدالمجيد إلا دعم للرياضة سيختصر الزمن ويصحح المسار الرياضي، لما عرف عن الأمير عبدالمجيد من القدرة الإدارية الهائلة والفاعلية المعنوية المتدفقة فإطلالة الأمير عبدالمجيد على الرياضة السعودية وتحمله مسؤوليات تبعة هذه الدراسة المهمة للرياضة السعودية والنهوض بها تعني الشيء الكثير. وتحمل الآمال العريضة والتطلعات العالية. كما أن هذا التكليف والتشريف الذي حظي به الأمير عبدالمجيد والذي أسعدنا جميعاً وبعث فينا الأمل من جديد. فإنه في ذات الوقت سيقطع الطريق على كل من يتربص بكرتنا السعودية السوء ممن جندوا أنفسهم للنيل منها والتشفي بالإضرار بها، كما أحبط وخيَّب ظن كل من توقع لها الآثار السلبية المزمنة لوقت غير قصير مما حل بها في اليابان
المصدر-الناشر
صحيفة الجزيرةرقم التسجيلة
83748النوع
زاويةرقم الاصدار - العدد
10864الشخصيات
عبدالمجيد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
التنمية الاقتصاديةالالعاب الرياضية