الأمير نايف: البيان السعودي ـ الأميركي المشترك في صالح العلاقات بين البلدين والأمة تضع كل ثقتها في ولي العهد
الخلاصة
علق الأمير نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية السعودي، على النتائج المرجوة من البيان السعودي ـ الأميركي المشترك الذي صدر بعد اللقاء الأخير الذي جمع الامير عبد الله بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي، مع الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش، بقوله: «نحن نعلم علم اليقين أن هذا البيان نتيجة محادثات بين ولي العهد والرئيس الأميركي»، «وبما أن الأمير عبد الله هو المشارك الفاعل في هذا البيان فنحن واثقون بأنه سيكون، إن شاء الله، لصالح المملكة ومن صالح العلاقات المشتركة بين البلدين». وأضاف الأمير نايف الذي كان يتحدث عقب حضوره الحفل التكريمي الذي أقامته هيئة التحقيق والادعاء العام مساء 26 / 4 / 2005 م للشيخ محمد بن سليمان المهوس بنادي ضباط قوى الأمن بالرياض بمناسبة انتهاء فترة عمله بالهيئة وصدور الامر الملكي بتعيينه عضوا بمجلس الشورى، ان الأمة تضع ثقتها في ولي العهد، وقال: «لا شك أن كل ما يهم المملكة وفي علاقتها مع الولايات المتحدة لا بد أنه كان محل بحث، وكان في أفضل المواقف والوضوح التام لما فيه سلامة العلاقة بين البلدين الصديقين وفق ما أسسه جلالة الملك عبد العزيز ـ رحمه الله ـ والرئيس الأميركي روزفلت، وكلنا ثقة فيما يتوصل إليه ولي العهد».
المصدر-الناشر
صحيفة الشرق الأوسطرقم التسجيلة
96467النوع
خبررقم الاصدار - العدد
9648الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودنايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وزير داخلية السعودية)
جورج بوش (الرئيس الامريكي)
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
محمد سليمان المهوس ( من هيئة التحقيق والادعام العام تعيينه عضوا بمجلس الشورى)
فرانكلين روزفلت (الرئيس الامريكي)
الموضوعات
السعودية - العلاقات الخارجيةالموظفون - تعيينات
ترقيات الموظفون
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي عهد السعودية) - الزيارات الخارجية
الاجتماعات
السعودية - العلاقات الخارجية - الولايات المتحدة الامريكية
العلاقات الدولية
الهيئات
السعودية. وزارة الشؤون البلدية والقروية - انتخاباتالسعودية. وزارة الداخلية والأمن
السعودية. هيئة التحقيق والادعاء العام
تاريخ النشر
2005-04-28الدول - الاماكن
السعوديةالولايات المتحدة الامريكية
الرياض