الأمير عبدالله للدعاة : قرار العفو جاء بنية مخلصة من خادم الحرمين الشريفين ومن يسلم نفسه طائعا سيرى أن الشريعة رحمة
الخلاصة
يتناول التقرير تأكد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي أن مهلة الشهر التي منحت للفئات الإرهابية وفلولها حتى يثوبوا إلى رشدهم جاءت بنية مخلصة من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حتى يثوب الإرهابيون ومن يساندهم إلى رشدهم، وقال الأمير عبدالله لوفد من الدعاة استقبله في جدة : "هذا ليس عفو فهد ولا عبدالله ولا غيره، بل عفو الشعب السعودي كله.. ونحن الآن كلنا حكاما وشعبا أدينا واجبنا وعفونا والعفو الأكبر عفو الله"، واكد "أن الذي سيمتثل منهم لأمر الله ويتبع رضاه ويمشي فيه ويسلم نفسه طائعا راضيا، فسيرى أن الشريعة رحمة لنا جميعا صغيرا وكبيرا". واضاف: "الذي سيرتكب خطأ سيجد عقوبته".
المصدر-الناشر
صحيفة الشرق الأوسط الطبعة السعوديةرقم التسجيلة
101485النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
9343الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالرحمن عبدالقادر فقيه (من أهالي مكة المكرمة)
إبراهيم بن يحيى بن محمد عطيف (من أهالي منطقة جازان)
سليمان بن عبدالرحمن الحماد (من أهالي محافظة الأحساء)
عايض القرني (داعية سعودي)
خالد بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وكيل الحرس الوطني المكلف للقطاع الغربي)
متعب بن سعود بن سعد بن عبدالرحمن
فهد بن سعود بن محمد
مشاري بن سعود بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي)
عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء ورئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء)
ناصر الشثري (المستشار في الديوان الملكي)
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود
الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
ممدوح بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية)
فيصل بن تركي بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
المجتمع السعوديمكافحة الارهاب
تاريخ النشر
27 / 06 / 2004الدول - الاماكن
جدة (السعودية)السعودية
مكة المكرمة
منطقة جازان (السعودية)
الاحساء (السعودية)