400 طالب بدؤوا مسيرة التعليم وتوقع التحاق 12 ألفا 2012 ، جامعة الملك عبدالله حلم القائد يتحقق والوطن يواصل حضوره نحو العالم الأول ، خادم الحرمين أدرك مبكرا أن التغيير إلى الأفضل لا يتحقق بالأماني والأحلام وإنما بالعمل والعلم معا
الخلاصة
جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية تمثل الحلم الذي انتظره طلاب العلم الذين كانوا يجدون صعوبة في مواصلة أبحاثهم للوصول إلى اكتشافات واختراعات وعندما وضع الملك عبدالله بن عبدالعزيز حجر الأساس للجامعة التي تحمل اسمه كان يرى في هذه الجامعة حلمه وأمله الذي طالما نادى به وعمل من أجله وهو أن ينقل لبلاده وشعبه والأمة الإسلامية العلوم المتقدمة، فالجامعة عبارة عن مدينة متكاملة على مساحة 36 مليون متر مصممة على أحدث المواصفات ، تضم الجامعة 20 تخصصا ومركزا بحثيا و80 استاذا من الكفاءات العالية وأجهزة تقنية متطوره ، تخصصات الدراسات العليا تشمل : الطاقة والموارد الطبيعية والبيئية والتكنولوجيا الحيوية وأبحاث النانو والرياضيات والحاسب ، المنطقة السكنية تتكون من 3100 وحدة سكنية ومراكز تجارية وترفيهية ومدارس ومسجد فهي مدينة متكاملة حققت حلم الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتحقيق الاقتصاد المعرفي والبحوث العلمية المتقدمة.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تغطيةالوصف المادى
ورقية : ص. 17رقم الاصدار - العدد
15064الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودأحمد محمد علي المدني
خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
عبدالله عبدالعزيز محمد الربيعة
علي إبراهيم النعيمي
منصور بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
جون ج. برينان (رئيس مجلس إدارة مجموعة فانغارد)
خالد عبدالعزيز الفالح (رئيس شركة أرامكو)
راندرو غولد (رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة شلمبر جيرد)
محمد عبداللطيف جميل (رئيس مجموعة شركة عبداللطيف جميل)
لبنى العليان (رئيس مجموعة العليان للتمويل)
فرنك هـ. ت. رودس (الرئيس الفخري لجامعة كورنيل)
ماري روبنسون (رئيس لجنة أعمال الحقوق)
تشون فونغ شيه (رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية)
خالد السلطان (مدير جامعة الملك فهد للعلوم والتقنية)
توني تان (رئيس مؤسسة البحوث الوطتية في سنغافوره)
شيرلي تايلمان (رئيس جامعة برينستون )
إلياس زرهوني (المدير السابق للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة الأمريكية)
جي تشانغ (رئيس جامعة شنغهاي)