شخصية خادم الحرمين وسياسته المحنَّكة : خادم الحرمين ومكانته الدولية
افتح/ انسخ
التاريخ
2010-12-25التاريخ الهجرى
19 / 01 / 1432المؤلف
الخلاصة
يقول الكاتب : قوة الإيمان وصحوة الضمير والشعور بالمسؤولية والصبر الجميل، كل ذلك تعليل لبروز شخصية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز السياسية المحنَّكة منذ توليه مقاليد الحكم، مما أعطى المملكة المكانة التي تستحقها دولياً بعد بذل الجهد وتحمّل المشاق وتجاوز العقبات وتوفيق من عند الله لخادم الحرمين الشريفين. ويتحدّث الكاتب عن شخصية الملك المفدى ومكانتها وإنجازاتها في كافة الأصعدة؛ فهو ثالث شخصية تملك أكبر قدر من التأثير والنفوذ في العالم حسب استطلاع مجلة "فوربس" الأمريكية لعام 2010 م. وذلك يؤكِّد أن خادم الحرمين الشريفين يمتلك المقومات التي تجعله في هذه المرتبة، فالجميع يحترمه لمصداقيته وإنسانيته وأفعاله الخيِّرة لشعبه وللمسلمين وللعالم أجمع. ومن خلال مبادراته للحوار بين الأديان والتآخي والاعتدال والتعايش السلمي، ودعواته لرأب الصدع وجمع الكلمة وسعيه للصلح بين أشقاءه العرب، وبما يقدمه من خدمات جليلة لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين. واليوم الكل يهنئ خادم الحرمين الشريفين والمملكة والعالم الإسلامي بهذه الإضافة القيِّمة، والتقدّم العالمي الفاعل الذي انجزه ملك الإنسانية باستحقاق.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 42رقم الاصدار - العدد
العدد : 15524الموضوعات
الأحوال السياسيةالبترول
التنمية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
الهيئات
مجلة فوربس الأمريكيةالمؤلف
عبدالله محمد حريريتاريخ النشر
2010-12-25الدول - الاماكن
السعوديةالصين
الولايات المتحدة الأمريكية