ترحيب وعهد ووعد
افتح/ انسخ
التاريخ
2011-08التاريخ الهجرى
1432/09المؤلف
الخلاصة
يقول الكاتب في المقال استعدت قراءة هذا الجزء من خطاب لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي قال فيه : «ليعلم كل مواطن كريم على أرض هذا الوطن الغالي بأنني حملت أمانتي التاريخية تجاهكم، واضعا نصب عيني همومكم وتطلعاتكم وآمالكم، فعزمت متوكلا على الله في كل أمر فيه مصلحة ديني ثم وطني وأهلي مجتهدا في كل ما من شأنه خدمتكم. كما ورد في المقال بيد أن هذا الاحتفال هذا العام له معاني خاصة، حيث نسعد باللقاء والشفاء والتوجيه والتشجيع والتكريم بالمصافحة والابتسامة الحانية والرؤية المستقبلية المضمخة بالثقة التي تعتز بها، يأتي هذا اللقاء بقادة البلاد وهم يحملون آمال الوطن ويرون المستقبل الواعد من خلال الثقة في مجلس الشورى ومن أبناء الوطن الذين رضعوا الوفاء والولاء وتعلموا من القادة، وكما عبر عنه الخطاب معاني البذل والعطاء والإخلاص والتضحية والتفاني فأهلا بك يا خادم الحرمين الشريفين وأهلا بولي عهدك الأمين وأهلا بالنائب الثاني وأهلاً بأصحاب السمو الأمراء وأهلا بمن شرفنا في مجلس الشورى أهلاً بك يا خادم الحرمين ترحيب الشفاء والعافية والسلامة والشوق.. وأمدكم الله بعونه وتوفيقه لتواصل مسيرة بدأت مع التوحيد وبالتوحيد.
المصدر-الناشر
مجلة الشورىالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 28رقم الاصدار - العدد
125الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
المجتمع السعوديالمواطنون