لقاء عبدالله - الحريري : رسالة لسوريا وحلفائها
الخلاصة
استقبل الملك عبدالله بن عبدالعزيز بقصر الصفا بمكة رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، والذي كان قد قابله أكثر من مرة بعد عودة الملك عبدالله من رحلته العلاجية وفترة النقاهة في نيويورك والمغرب، والمملكة في دعمها للحريري الأب والابن تحرص على أن تستعيد الدولة اللبنانية دورها وحضورها وسيادتها ولا تريد أن تكرر النسخة السورية رغم أن سوريا تقف ضد الدور السعودي في لبنان وضد الحريري أيضا، فالمملكة داعمة للسلام والأمن والاستقرار رغم التدخلات الإيرانية في المنطقة، مثل تدخلها في البحرين وسوريا، فلقاء الحريري مع الملك عبدالله لا يعني تجاهل نجيب ميقاتي، كما ازال لقاء الحريري بالملك عبدالله إشاعة وجود أزمة ببن الطرفين، كما أكد اللقاء الربط العلني بين 14 آذار والمملكة، كما أنه رسالة لسوريا وإيران وحزب الله وأهل السنة في لبنان والعالم العربي بأن الحريري خط أحمر.
المصدر-الناشر
صحيفة الجمهورية اللبنانيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 3رقم الاصدار - العدد
147الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودأحمد داود أوغلو
باراك أوباما
رفيق الحريري
سعد الدين رفيق الحريري
عبدالله غول
نجيب ميقاتي
الموضوعات
الاتصالاتالاستقبالات
الزيارات الخارجية
الصحة الشخصية
العالم العربي
العلاقات الخارجية
مكافحة العنف
الهيئات
الأمم المتحدةالمحكمة الدولية
جامعة الدول العربية
مجلس التعاون لدول الخليج العربية
منظمة المؤتمر الإسلامي
تاريخ النشر
2011-08-25الاحداث
زيارة الملك عبدالله للولايات المتحدة الأمريكية 06 / 2010مزيارة الملك عبدالله للمغرب 07 / 2010م
الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
البحرين
المغرب
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
تركيا
سوريا
لبنان
حماة
دمشق
قصر الصفا (مكة المكرمة)
نيويورك