الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
البعد الإنساني لتبرع الملك
الخلاصة
googletag.cmd.push(); الصفحة الرئيسة شؤون الوطن تبرع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمبلغ 35 مليون دولار لدول غرب أفريقيا في إطار المواجهة العالمية لمكافحة فيروس إيبولا ولمساعدة الدول المتضررة على توفير وسائل الكشف المبكر وعزل المصابين ومعالجتهم ومحاصرة المرض ومنعه من الانتشار. وهذا التبرع يأتي امتدادا لما عرف عن سياسة المملكة ومواقفها تجاه القضايا الإنسانية وتفاعلها مع الأحداث في جميع أنحاء العالم، فهو منهج معروف وسياسات مستقرة تقوم على مبادئ وقيم هذا الوطن هدفها خدمة الإنسانية، في كل مكان، والمساهمة مع الأسرة الدولية وهيئاتها لمواجهة الكوارث والأوبئة والعمل على معالجة آثارها ومحاربة الجهل والمرض والجوع وكل الأسباب التي تؤذي الإنسان في عقله وصحته وأمنه واستقراره. وقد زاد من حيوية هذه السياسة خادم الحرمين الشريفين وأعطاها أبعادا إنسانية لما عرف عنه - حفظه الله - من اهتمام بقضايا الإنسان ومشاطرة الأشقاء والأصدقاء ما يواجهونه، حتى عرف بملك الإنسانية، وهو وصف صادق تترجمه أفعاله الكريمة وتوجيهاته السديدة وسعيه الدؤوب لمساعدة المحتاجين والضعفاء. ولا شك في أن التبرع الكريم يخدم الإنسانية حين يسهم في محاصرة هذا الوباء المهدد للصحة العالمية ويتفق مع رؤية المملكة الداعية إلى مساندة الشعوب المتضررة للخروج من أزماتها.
الرابط
البعد الإنساني لتبرع الملكالمصدر-الناشر
صحيفة عكاظرقم التسجيلة
870804النوع
افتتاحيةرقم الاصدار - العدد
17639الموضوعات
مكافحة الارهابتاريخ النشر
20141212الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية