الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الملك ورئيس الوزراء الكندي اتفقا على أن تكون التنمية على أجندة القمة قمة العشرين : توقعات بالموافقة على سياسات الإنقاذ الأوروبية وإعادة التوازن لنمو الاقتصاد العالمي
التاريخ
2010-06-25التاريخ الهجرى
14310713المؤلف
الخلاصة
صحفيون من مختلف دول العالم يتفقدون المجمع التجاري الكندي في مقر انعقاد القمة في تورونتوتورونتو - مفيد عبدالرحيمتستعد مدينة تورونتو الكندية، عصب الاقتصاد الكندي، لاستقبال قادة مجموعتي الثماني والعشرين اللتين ستعقدان قمتيهما في هذه المدينة بدءا باليوم الجمعة بحضور القادة الرئيسيين للدول الأعضاء في المجموعتين. وسيرأس خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وفد المملكة العربية الموسع إلى قمة العشرين. ويهدف قادة المجموعتين في قمتيهما على التشديد على الحاجة إلى اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بمواصلة الاقتصاد العالمي النمو البطيء الذي يشهده حاليا في طريقه للخروج من الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي ألمت به في السنتين الماضيتين، بما في ذلك مواصلة خطط التحفيز التي طبقها العديد من أعضاء المجموعتين لمساعدة الاقتصاد في هذه الدول على الوقوف على ساقيه من جديد. وقبل أيام من انطلاق أعمال القمة الرابعة لقادة مجموعة العشرين في مدينة تورونتو الكندية في الفترة بين 26 و27 الجاري، تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود اتصالا من رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر للتشاور حول أجندة القمة والأهداف التي تنشدها مجموعة العشرين من لقاء قادتها في هذه المدينة الكندية التي تعج بالنشاط الاقتصادي. وقد لخص هاربر في هذا الاتصال الأهداف الرئيسية لقمة تورونتو، التي تتضمن الحاجة إلى مواصلة دول مجموعة العشرين العمل بخطط التحفيز الاقتصادي التي أطلقتها مع بداية الأزمة المالية، وحاجة الدول الاقتصادية المتقدمة لاتخاذ إجراءات ذات مصداقية بشأن ممارسات قطاعها المالي، والحاجة إلى تحقيق تقدم حقيقي في إصلاح قطاعها المالي، وحاجة الاقتصادات الناشئة إلى اتخاذ خطوات لتحفيز الطلب المحلي في أسواقها. وقد شكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله رئيس الوزراء الكندي على اتصاله، معربا عن التأييد العام للأهداف الرئيسية التي تضعها الدولة المضيفة للقمة، وشدد بصورة خاصة على حاجة الدول الاقتصادية الكبرى إلى إصلاح قطاعاتها المالية. ومن الأهداف الأخرى التي تم الاتفاق عليها لتكون بنودا مهمة على أجندة قمة تورونتو النمو المستدام للاقتصادات العالمية وإصلاح الأنظمة المالية وإصلاح المؤسسات المالية الدولية والترويج لحرية التجارة بين دول العالم. وكان هاربر قد بدأ منذ الاتفاق على أن تكون تورونتو هي العاصمة التي ستستضيف....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
408637النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
15341الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودباراك اوباما
ستيفن هاربر
فرانسوا فيلون
نيكولا ساركوزي
الموضوعات
الازمات الاقتصاديةالازمات المالية
الخصخصة
السعودية - العلاقات الخارجية
السعودية. وزارة الاقتصاد والتخطيط - مؤتمرات
السياسة المالية
العلاقات الاقتصادية
المؤشرات الاقتصادية
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - الزيارات
المؤلف
مفيد عبدالرحيمتاريخ النشر
20100625الدول - الاماكن
البرازيلالسعودية
الصين
العالم الاسلامي
الولايات المتحدة
اليابان
اوروبا
روسيا
فرنسا
كندا
كوريا الجنوبية
الرياض - السعودية
اوتاوا - كندا
باريس - فرنسا
برازيليا - البرازيل
بكين - الصين
طوكيو - اليابان
موسكو - روسيا
واشنطن - الولايات المتحدة