الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
في معرض الرياض الدولي للكتاب 2010 م الوزارة أهدت المنتديات الثقافية أوسمة التقدير .. واحتفت بالناشر والمؤلف ببرنامج متكامل
التاريخ
2010-03-04التاريخ الهجرى
14310318المؤلف
الخلاصة
يأتي معرض الرياض الدولي للكتاب في دورته الحالية 2010م، صورة حية من صور الاهتمام الكريم والرعاية المباركة من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – بالثقافة في بلادنا، بمؤازرة من ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، وسمو النائب الثاني وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز – حفظهما الله – مما جعل مشهدنا الثقافي مشهداً حاضراً في مختلف المحافل الدولية. يأتي معرض الرياض الدولي للكتاب، محفل ثقافي سنوي، وتظاهرة ثقافية، تقيمها وتنظمها وزارة الثقافة والإعلام، بالتنسيق مع عدد من الجهات الحكومية، والمؤسسات الثقافية بالمملكة، إلى جانب دور النشر المحلية، والأخرى الخارجية، التي تسهم بدورها في عرض وتقديم الكتاب إلى مختلف شرائح المجتمع، بكافة الاهتمامات الثقافية والتخصصات العلمية، والجوانب المعرفية. وقد قامت وزارة الثقافة والإعلام، خلال هذه الدورة من المعرض، بإعداد برنامج ثقافي اتسم بالتنوع، والتوازن..كما قامت الوزارة باختيار المكرمين في هذه الدورة من أصحاب المنتديات الثقافية في المملكة، وإسهامها البارز والمتميز فيما شكلته من روافد ثقافية، أسهمت عبر في النماء الثقافي، ضمن المسيرة الثقافية في مشهدنا المحلي، أخذاً بعين الاعتبار في هذا التكريم بمن كان من أصحاب المنتديات الأدبية على قيد الحياة، وأخذاً بنشاطها وبرامجها التي لا تزال تقدم بشكل متنوع وبصفة مستمرة، على أن يكون مضى على افتتاح المنتدى عشر سنوات، ولا تزال قائمة متجددة بالعطاء في مشهدنا الثقافي، كما جاء ضمن تكريمهم طباعة الوزارة لكتب خاص بسير أصحاب المنتديات الأدبية، إلى جانب عرض فيلم عن أنشطة منتدياته تم عرضه في حفل الافتتاح، كجانبين آخرين من جوانب الاحتفاء بهذه المنتديات وأهلها، سعيا حثيثا من وزارة الثقافة والإعلام إلى نهج حضاري إلى ترسيخ كافة مساراته وقنواته في الجوانب الثقافية، وفي الممارسات الإعلامية، بوصفه مسارا ومنهجا في إشاعة ثقافة الحوار، وقبول الرأي والرأي الآخر، والتصدي للأفكار المنحرفة، ومحاربة الغلو والتطرف، من خلال الحرص العملي على إشاعة الثقافة بين أفراد المجتمع والتواصل مع الثقافات الأخرى، هو سبيل أمثل في كسر احتكار الثقافة، والابتعاد بها ما أمكن عما يمكن وصفه بالبيئة النخبوية....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
657787النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
15228الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة
نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
المؤلف
محمد المرزوقيتاريخ النشر
20100304الدول - الاماكن
الاردنالسعودية
السنغال
السويد
المانيا
الهند
الولايات المتحدة
بريطانيا
دار العلوم
سوريا
فرنسا
قبرص
لبنان
مصر
استكهولم - السويد
الرياض - السعودية
القاهرة - مصر
باريس - فرنسا
برلين - المانيا
بيروت - لبنان
داكار - السنغال
دمشق - سوريا
ستوكهولم - السويد
عمان - الاردن
كامبردج - بريطانيا
نيقوسيا - قبرص
نيودلهي - الهند