الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
صحف الاكسبرس تعترف بالخطأ.. وتعتذر لأكاديمية الملك فهد عن الافتراءات الأكاديمية تكسب.. الصحيفة تخسر
التاريخ
2012-08-04التاريخ الهجرى
14330916المؤلف
الخلاصة
صحف الاكسبرس تعترف بالخطأ.. وتعتذر لأكاديمية الملك فهد عن الافتراءاتالأكاديمية تكسب.. الصحيفة تخسرتتعدد الأسباب التي تجعل بعض الإعلام الغربي يستهدف المملكة ويتجنى على واقعهاالسياسي أو الإقتصادي، من ضمنها الإبتزاز للمواقف السياسية، أو لمصالح مادية، أو بدافع من جهات تحاول تشويه السمعة والمصداقية التي تتمتع بها المملكة، والنيل عبثاً من مكانتها وسمعتها الدولية، وكونها قطب فاعل ومؤثر في قضايا العروبة والإسلام، ومرةً أخرى تتجدد الإفتراءات من خلال مقال نشرته صحيفة «أكسبرس أون صنداي» البريطانية، في يوم الأحد يونيو ، حيث نشرت الصحيفةعلى الصفحة الاولى وعلى الصفحة الثامنة على موقعها على الشبكة الالكترونية مقالاً بعنوان «جواسيس في المدارس لصيد المتعصبين « وزير يريد وقف التلاميذ من التحول إلى الإرهاب «، ومن ثم في الصفحة الثامنة «جواسيس لإقتلاع المتطرفين في المدرسة». ونقلاً عن ما كتب في المقال المذكور أشارت الصحيفة إلى أنه قد تم اختراق أكاديمية الملك فهد في لندن من جانب المتعصبين الإسلاميين وأن الأكاديمية تدرس التطرف والمذاهب العنصرية والمعادية للسامية». محامي الأكاديمية: الدكتورة سمية اليوسف قبلت اعتذار الصحيفة.. وقبلنا التسوية بعد تحقيق كامل مطالبنا أكاديمية الملك فهد في لندن هي مؤسسة تعليمية خيرية تم إنشاؤها عام 1985م لتدريس أبناء الدبلوماسيين السعوديين والجالية العربية المسلمة كما أنها مفتوحة لجميع الراغبين من البريطانيين وغيرهم. وتقوم بتدريس الثقافة الإسلامية واللغة العربية إضافة إلى برنامجها المتكامل الدولي. علماً ان الأكاديمية تقوم بتدريس منهج البكالوريا الدولية ويحصل طلابها على برنامج GCSE. كما تخضع الأكاديمية لهئية OFSTED (وهي الجهة التعليمية الرسمية التي تشرف على جميع المدارس في بريطانيا) تحت نفس المعايير كما المدارس الأخرى، وقد جاء في تقريرها التفتيشي الأخير في (فبراير 2010) بأن الهيئة لاحظت من بين أمور أخرى أن «روح المدرسة (الأكاديمية) تشجع على الاحترام والانسجام بين الثقافات المختلفة والمعتقدات». وتحظى الأكاديمية بتقدير ودعم ورعاية من قبل حكومة المملكة العربية السعودية وشهادتها تحظى بالإعتراف البريطاني والدولي. عدم صحة الإتهامات الموجهه إلى الأكاديمية أدت الى أخذ الموضوع الى المحكمة العليا البريطانية للدفاع عن الأكاديمية وسمعة المملكة. وبعد صراع طويل وجلسات محاكمة....
الرابط
صحف الاكسبرس تعترف بالخطأ.. وتعتذر لأكاديمية الملك فهد عن الافتراءات الأكاديمية تكسب.. الصحيفة تخسرالمصدر-الناشر
صحيفة الرياضرقم التسجيلة
704810النوع
تقريررقم الاصدار - العدد
16112الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودروبيرت فيسك
سعود العماري
سعود بن عبد الله العماري
سمية اليوسف
محمد بن نواف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
المؤلف
جمانا الراشدتاريخ النشر
20120804الدول - الاماكن
السعوديةبريطانيا
الرياض - السعودية
كامبردج - بريطانيا