الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
وجامعتا الملك فهد والملك سعود تحافظان على موقعهما عالميا
Date
2010-09-19xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
14311010Author
Abstract
عبدالله العماري ـ الرياضحافظت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وجامعة الملك سعود مجددا على مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية للجامعات هذا العام، وذلك كما جاء في التصنيف الجديد للجامعات لعام 2010م الذي صدر مؤخراً عن مجلة التايمز البريطانية للتعليم العالي (TIMES HIGHER EDUCATION) حيث حصلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن على المركز (349)، كما حصلت جامعة الملك سعود على المركز (363). وقال الدكتور خالد بن محمد العنقري وزير التعليم العالي: إن حصول جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وكذلك جامعة الملك سعود على هاتين المرتبتين ضمن تصنيف التايمز الدولي للجامعات العالمية يعد إنجازا متميزاً وإضافياً للتعليم العالي في المملكة وبأن مثل هذه الانجازات تأتي نتيجة لما تلقاه الجامعات السعودية من رعاية ودعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله. وأشار إلى التفوق الذي تحققه الجامعات السعودية يؤكد على أنها قادرة بإذن الله تعالي أن تسهم بشكل فعال في النهضة التنموية للمملكة، وذلك من خلال تخريج كفاءات متخصصة ومهيأة بأكبر قدر من الخبرات التعليمية ودعا العنقري في ختام تصريحه كافة منسوبي مؤسسات التعليم العالي إلى الاستفادة القصوى من الإمكانات والتجهيزات والظروف التي هيأتها الدولة رعاها الله لهم من أجل خدمة المسيرة التنموية وبما يعكس التطور والتميز لجامعتهم ومؤسساتهم التعليمية. يشار الى أن تصنيف مجلة التايمز السنوي يعد من التصنيفات المتميزة في الأوساط الأكاديمية العالمية؛ وكان أول ظهور له في عام 2004م، وعرف آنذاك بتصنيف (تايمز هاير إيديوكيشن – كيو إس العالمي للجامعات) نظراً لأنه كان يصدر مشاركة مع شركة كواكرلي سيموندز (QS) المتخصصة في شؤون التعليم والبحث العلمي حتى عام 2009م، وفي العام الحالي اعتمدت مجلة التايمز على معايير جديدة للتصنيف العالمي للجامعات، وقد وضعت التايمز خمسة معايير للتصنيف لتحقيق الريادة تشمل: التعليم الجامعي والبيئة المحيطة فيه (30 بالمائة)، إنتاج وسمعة البحث العلمي (30 بالمائة)، تأثير البحث العلمي للجامعة (32.5 بالمائة)، التواجد الدولي في الجامعة لكل من أعضاء هيئة التدريس والطلاب (5 بالمائة)، إضافة إلى الابتكار والمردود المادي من التفاعل مع الصناعة (2.5 بالمائة). كما يحتوى كل من هذه المعايير الأساسية على جوانب تفصيلية أخرى مثل: عدد شهادات الدكتوراه التي تمنحها الجامعة سنوياً، ونسبة عدد خريجي حملة درجة الدكتوراه إلى البكالوريوس، ونسبة عدد الأبحاث المنشورة إلى عدد أعضاء هيئة التدريس.
Publisher
صحيفة اليومVideo Number
714739Video subtype
تقريرxmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
13610Topics
الجامعات والكلياتالسعودية. وزارة التعليم العالي - المنظمات والهيئات
السعودية. وزارة التعليم العالي - جمعيات
Organization
جامعة الملك سعود - السعوديةجامعة الملك فهد للبترول والمعادن - السعودية
وزارة التعليم العالى - السعودية
The name of the photographer
عبدالله العماريDate Of Publication
20100919Spatial
السعوديةالرياض - السعودية