الأمير عبدالله: لا خلاف من أي نوع بين السعودية وفرنسا ولبنان حبيب الجميع.. ولا فرق أبدا بينه وبين سورية
الخلاصة
قال ولي العهد السعودي الأمیر عبد الله بن عبد العزیز، إن لبنان «حبیب الجمیع». وردا على سؤال عن علاقة لبنان بسوریة قال الأمیر عبد الله «لبنان وسوریة كلھم اخوة وأصدقاء ولیس بینھم فرق أبدا.. والأخ یجب أن یعول على أخیه». وكان الأمیر عبد الله یرد على عدد من أسئلة الصحافیین عقب انتھاء غداء العمل الذي ضمه والرئیس الفرنسي جاك شیراك، في قصر الإلیزیة في الیوم الثاني من زیارته الرسمیة الى باریس. ووصفت مصادر فرنسیة رسمیة أجواء محادثات الأمیر عبد الله مع المسؤولین الفرنسیین، أي الرئیس شیراك ورئیس الوزراء جان بیار رافاران، بأنھا «اتسمت بالحرارة وباتفاق وجھات النظر حول كل المواضیع المطروحة». وفي بادرة إضافیة لمظاھر الحفاوة والتكریم، رافق الرئیس الفرنسي الأمیر عبد الله في زیارة الى قسم الفنون الإسلامیة في متحف اللوفر الشھیر. وحرص شیراك على زیارة كل الصالات الجدیدة لھذا القسم، كما قام بتقدیم عدد من الشروح حول عدد من الأعمال الأثریة والفنیة للأمیر عبد الله وتوقفا أمام الھدیة التي قدمھا ولي العھد للمتحف، وھي عبارة عن مجسم للمسجد الحرام تتوسطه الكعبة، إضافة الى مجسم آخر لباب الكعبة المشرفة.
المصدر-الناشر
صحيفة الشرق الأوسطرقم التسجيلة
96356النوع
خبررقم الاصدار - العدد
9635الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودجاك شيراك (رئيس فرنسا)
جان بيار رافاران (رئيس الوزراء الفرنسي)
سعود الفيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (وزير خارجية السعودية)
الموضوعات
السعودية - العلاقات الخارجيةالسعودية - العلاقات الخارجية - دول الخليج العربية
المبادرة السعودية للسلام
مكافحة الارهاب
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ولي عهد السعودية) - الزيارات الخارجية
السعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
السعودية - العلاقات الخارجية - فرنسا
موضوع مقترح
المقابلات الصحفيةالهيئات
متحف اللوفر (باريس)تاريخ النشر
2005-04-15الهيئات
وكالة الانباء السعودية (واس)الدول - الاماكن
السعوديةفرنسا
فلسطين
لبنان
سوريا
العراق
المغرب
الولايات المتحدة الامريكية
كندا
باريس
الرياض