الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
أدار ظهره لرئيس وزراء إسرائيل في أكبر محفل عالمي في الأمم المتحدة ويؤكد في أحاديث عدة: أن المملكة والعرب لم يتركوا أي فرصة للسلام دون أن يسعوا إليها
الخلاصة
استدار الملك عبدالله بن عبدالعزيز عن مصافحة رئيس وزراء إسرائيل الجنرال باراك في هيئة الأمم المتحدة عام 2000م، أدار لباراك ظهره أمام الوفود العالمية في مقر الجمعية العمومية للمنظمة بمدينة نيويورك .. تعبيرا عن "الاستياء" العربي و"الرفض" الإسلامي للعدوان والاحتلال، لكنه بالمقابل لم يتوان عن تقديم المشروع السعودي للسلام الذي تبنته القمة العربية في بيروت، وترحاب المملكة بأي بادرة سلام أيا كان مصدرها بل أن للمملكة خطة سلام أعلن عنها خادم الحرمين الشريفين وارتبطت باسمه.
المصدر-الناشر
مجلة إتجاهاتالوصف المادى
ورقية ملونة: ص. 209-210رقم الاصدار - العدد
العدد 131الموضوعات
السعودية - العلاقات الخارجيةالسعودية - العلاقات الخارجية - العالم العربي
السعودية - العلاقات الخارجية - الشرق الاوسط
النزاع العربي الاسرائيلي
مبادرة الملك عبدالله للسلام
الهيئات
منظمة الامم المتحدةالدول - الاماكن
السعوديةفلسطين
الولايات المتحدة الامريكية
نيويورك