الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
تواصل العطاء
افتح/ انسخ
التاريخ
2015-01-25التاريخ الهجرى
1436/04/05المؤلف
الخلاصة
في هذا الرأي يقول الكاتب رحل الملك الصالح خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز (طيب الله ثراه) مبكياً الشعب السعودي والامتين العربية والإسلامية، لجليل أعماله ومنجزاته وكريم صفاته ولقيادته. الحكيمة والمتفردة لوطنه في أحلك الظروف التي مرت بها المنطقة. رحل بعد أن أرسى الكثير من دعائم التنمية. والتطور الرياضي والشبابي على وجه الخصوص. وكانت آخر هداياه لأبناء وشباب وطنه ١١ منشأة رياضية في العديد من مناطق المملكة ستنفذ على أحدث طراز، ووفقا لأعلى الإمكانات والتجهيزات. سبقها إنشاء استاد الملك عبدالله الدولي في جدة، الذي ظهر للملا في أحلى حلة حتى لقب بالجوهرة؛ انبهارا بحسن تصميمه وسعته الكبيرة التي واكبت. ما وصلت إليه كرة القدم من شعبية ومكانة وحضور. وها هو عهد جديد يحل بعد رحيله بمقدم الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله) قائدا للمسيرة وفق ذات النهج والتوجه الذي اختطته المملكة منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز «طيب الله ثراه) وسارت عليه في كل الأزمنة على يد أبنائه، وقد كانت كلمته لشعبة بعد مبايعته ملكا تأكيدا لهذا النهج الحكيم والمتوارث. حيث أكد على تلك الثوابت التي لن تتغير. وهاهم الشباب يطمئنون على أن يد الرعاية والاهتمام لن تنقطع, بل ستتواصل بالكثير من العطاءات القادمة والتي ستثمر الكثير من الإنجازات والنجاحات.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
رأيالوصف المادى
الورقية: ص 37 ملونهرقم الاصدار - العدد
17683الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود