الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
أقوى من الألم
افتح/ انسخ
التاريخ
2012-06-23التاريخ الهجرى
1433/08/03المؤلف
الخلاصة
جاء في العمود عندما فقدت المملكة الرجل القوي والإنسان سلطان بن عبدالعزيز في 1432/11/24هـ اهتزت أركان الدنيا وتحدث البعض في مختلف أرجاء العالم عن المملكة ومستقبل الاستقرار في المملكة وتوهم البعض آنذاك أن المملكة تعيش أزمة سياسية وأمنية حادة وأن الاختيار لمن يخلفه قد لا تكون عملية سهلة. وعندما انتقل إلى رحمة الله تعالی رجل الأمن العربي الأول نايف بن عبدالعزيز بصورة مفاجئة عبر البعض عن سوء نواياهم تجاه هذه البلاد وروجوا المقولة أن نظام الدولة السعودية في طريقه إلى التداعي لأن الفراغ أصبح كبيرا بعد غياب شخصيتين كبيرتين من أعمدة هذا النظام و لكن الملك عبدالله أثبت لهؤلاء وأولئك أن المملكة يوجد بها الرجال الأكفاء القادرين على تحمل المسؤوليات الكبرى. والدليل على ذلك هو هذا الاختيار الموفق لسمو الأمير سلمان وليا للعهد نائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للدفاع وتعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرا للداخلية في ظرف أربع وعشرين ساعة من وفاة فقيد الوطن والأمة.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 5. ملونرقم الاصدار - العدد
16737الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
أحمد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الامن العامالأحوال السياسية
الموظفون
الهيئات
وزارة الدفاع والطيرانوزارة الداخلية