اكدوا تحقيقه لمبدا الامن والاستقرار .. مختصون : مركز الملك عبدالله تطبيق عالمي للتعايش السلمي بالحوار
View/ Open
Date
2012-11-27xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1434/01/13Author
Abstract
في هذا التقرير أكد مختصون أن مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات والذي افتتح في العاصمة النمساوية فيينا يسعی لتحقيق الأمن والاستقرار، قائلين بأن حرص الملك عبدالله على إنشاء المركز دلالة اهتمامه بالقضايا الإنسانية. ولفتوا إلى أن الحوار سنة إلهية ووسيلة للدعوة، خصوصا وأن المركز يتيح للفئات المختلفة تقديم ما لديها من رؤی. وأشاروا إلى تعزيز المركز لمبدأ الحوار بين أتباع الأديان وتعزيز القواسم المشتركة، كما يوحد المواقف بين مختلف الشعوب، مضيفين: «هو تطبيق عملي لمبادئ الإسلام الداعية إلى الوسطية والتعايش السلمي». وأكد الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عادل الشدي أن خادم الحرمين يسعی لتحقيق الأمن والاستقرار عبر هذا المركز، مبينا أن رعايته لموضوع الحوار بين الأديان يعكس اهتمامه بالقضايا الإنسانية، لافتا إلى أن المركز يصب في خدمة الإسلام، خصوصا وأن الأمتين العربية والإسلامية تواجه عددا من التحديات. ونوه بأن الدعوة إلى الحوار يستحق التقدير ويقرب وجهات النظر ويحقق التعايش بين البشر. وأشار إلى أن الحوار سنة إلهية ووسيلة للدعوة إلى الله، قائلا: «رسولنا عليه السلام رسخ لدينا مشاعر الحاجة إلى الآخرين، كما عمق قيم الشورى والحوار»، مضيفا: «إرساء قواعد الحوار البناء يعني المقدرة على التعامل الناجح مع الاختلاف والوصول إلى أفضل الحلول»............
Publisher
صحيفة عكاظVideo subtype
تقريرImage Format
ورقية : ص 33 ملونه.xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
16894Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعادل الشدي (الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي)
مصطفى فؤاد على رضا (الكاتب والناشر)
سعيد المالكي (المشرف على كرسي الأمير خالد الفيصل لتأصيل منهج الاعتدال السعودي)
مها عقيل (مديرة تحرير مجلة المنظمة الصادرة عن منظمة التعاون الإسلامي)
أكمل الدين إحسان أوغلى ( أمين عام منظمة التعاون الإسلامي)
Topics
البحث العلميالتوعية
الدعوة الإسلامية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
حواراتباع الديانات والثقافات