الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
هذا نحن وهذا هو خطابنا
افتح/ انسخ
التاريخ
2004-04-02التاريخ الهجرى
12 / 02 / 1425المؤلف
الخلاصة
جاء في المقال؛ تكريساً لخطاب الاعتدال والتسامح الذي ما فتئ سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز؛ يدافع عن مفاهيمه ويرفع معالمه لتنتظم فيه مُجمل العلاقات بين دول وشعوب المنطقة بل العالم أجمع، فقد جاءت كمة سموه خلال زيارته لاسبانيا في سياق الاعتدال والتسامح. وتناول كاتب المقال تأكيدات سمو ولي العهد على الخصوصية الدينية للشعوب، وإرثها وقيمها الإنسانية والتاريخية. موضحاً أن العنف والأفعال الإجرامية التي تحدث في العالم لا علاقة لها بدين ولا سياسة دولة. موضحاً أن سموه سعى دائماً لتأكيد أن الإسلام دين تسامح وعدل ومحبة، ولا علاقة له بالأفعال الإجرامية والانحرافات الإرهابية. ويرى أن استقراء سموه لتجربة النمسا دولة ومجتمع؛ فإنما يعني وعيه بالمتغير التاريخي. وأن المملكة تكرِّس خطابها السياسي والاجتماعي والاقتصادي من أجل خير الإنسانية دائماً.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 3رقم الاصدار - العدد
العدد : 13733الموضوعات
الخطب والكلماتالزيارات الخارجية
العلاقات الخارجية
القيم والأخلاق الاسلامية
مكافحة الارهاب
موضوع مقترح
الشريعة الاسلاميةالعلاقات الإنسانية