الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
ضيوف الرحمن يرمون جمرة العقبة بيسر وطمانينة
افتح/ انسخ
التاريخ
1995-05-11التاريخ الهجرى
1415/12/11الخلاصة
في هذا التقرير بعد ان من الله عليهم بالوقوف في عرفات والنفرة الى مزدلفة والمبيت فيها توجه حجاج بیت الله الحرام تحفهم عناية الله إلى منى وړموا جمرة العقبة في أمن وأمان بمتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين. وقد تم انتقال الحجاج من مزدلفة إلى منى في جو تسوده السكينة والطمأنينة محفوفين بعناية المولى جل وعلا ثم برعاية وجهود رجال منحهم الله شرف خدمة ضيوف بيته العتيق. واكد عدد من المسؤولين ان الحجيج رموا جمرة العقبة بيسر وسهولة مستفيدين من جسر الجمرات الذي أنشيء لراحتهم وأشاروا في تصريحات لـ عكاظ إلى ان جميع الاجهزة والمرافق الحكومية تمد اتخذت استعداداتها اللازمة لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا شعائرهم في راحة ويسر وسهولة. معالي الشيخ محمد بن عبدالله السبيل الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف اكد ان الرئاسة اتخذت الترتيبات اللازمة لخدمة الحجيج بالتركيز علی اعمال النظافة والصيانة والتشغيل وتوفير مياه زمزم المبردة في (10) آلاف حافظة موزعة في جميع أورقه وادوار الحرم المكي الشريف تعبأ باستمرار بمیاه زمزم المبردة بالثلج المصنوع من مياه زمزم اضافة لتوفير اكثر من 700 عربة للسعي مجانا للمحتاجين وعربات اخرى تعمل تحت اشراف الرئاسة التي خصصت إدارة للإشراف على الطواف واخرى للسعي واضاف انه تم تشغيل السلالم الكهربائية المتحركة لنقل المصلين إلى الدور الأول خصوصا كبار السن والعجزة وتهيئة (6) جسور بالمسعى ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم وسهولة........
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص 4رقم الاصدار - العدد
10498الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
محمد عبدالله السبيل (الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي)
الموضوعات
الامن العامالحج والعمرة
الخدمة الاجتماعية
الشؤون الإسلامية
العالم الاسلامي
المرافق العامة
المسجد الحرام
المياه
حماية البيئة
المؤلف
صقر العمريمحمد دوش