الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد في خطابهما لحجاج بيت الله الحرام : عقيدتنا السمحة لا تدعو للعزلة ولا تشجع على زرع بذور الحقد
View/ Open
Date
1994-05-23xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
12 / 12 / 1414Abstract
أكد الملك فهد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني في خطابهما الشامل الذي وجهاه إلى حجاج بيت الله الحرام أكدا على الدور الرائد الذي تقوم به المملكة في حل القضايا الإسلامية والجهود التي تبذلها في سبيل أمن ورخاء الدول الإسلامية وتمسك المملكة بعقيدتها الإسلامية فتناولا في خطابهما الوطن والمواطن وفي سبيل هذا قالا سخرنا مواردنا من أجل التنمية وراحة المواطن ، وفي السياسة الخارجية ذكرا في الخطاب أن المملكة تقدم مساعدات لكل الدول الإسلامية حسب ما تقتضيه مصالحها وحوجة البلدان للمساعدات ، وأشاد بتمسك الدولة بالعقيدة الإسلامية والتي تدعو إلى التسامح والتضامن الإسلامي ، وعن المناطق التي توجد فيها صراعات وضغوط على المسلمين واضطهاد من قبل دول البغي والعدوان قالا اننا مستمرين في مساعدة البوسنة والهرسك وكذلك افغانستان حتى تنعم شعوب هذه البلدان بالامن والاستقرار، اما عن البترول فقد تناول الخطاب سياسة المملكة الثابتة وحرصها بالتمسك بتطبيق سياسة الأوبك دون الاضرار بمصالحها وأنها حريصة على ثبات الأسعار حتى لا يتضرر المنتج ولا المستهلك ، هذا وقد اوضح هذا الخطاب سياسة المملكة الخارجية والداخلية واستمرارها في مشروعات التنمية والحرص على الامن والاستقرار.
Publisher
صحيفة عكاظVideo subtype
تغطيةImage Format
ورقية ص. 8xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
10150Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
Topics
البترولالاحتفالات
الاعلام
الاعمال الخيرية
الاقتصاد
الاقليات والجاليات
الإصلاح
الأمن القومي
التنمية
الحج والعمرة
الخطب والكلمات
الخليج العربي
السياسات الاقتصادية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القيم والأخلاق الاسلامية
المسجد الحرام
المسجد النبوي
المشروعات
المعونات الاقتصادية
المناسبات الدينية
المواطنون
Organization
منظمة المؤتمر الإسلامي ( جدة )الأوبك
الأمم المتحدة