مركز الحوار بين المذاهب والقضاء على الطائفية
افتح/ انسخ
التاريخ
2012-10التاريخ الهجرى
1433/11المؤلف
الخلاصة
في المقالة يقول الكاتب: عرفنا جميعا مواقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود المؤيدة دائما للدور الإيجابي على صعيد تعزيز أواصـر الحوار والتعاطي بمسؤولية مع هذه القضايا ، بداية بالحوار الداخلي ثم الخارجي عبر مبادرته التاريخية للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، ولكن المبادرة التي أدهشت الجميع، والتي اكتمـل بها عقد المبادرات الحوارية، دعوته إلى تأسيس مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية يكون مقره الرياض، التي تبنتها قمة التضامن الإسلامي الاستثنائية التي عقدت في مكة المكرمة، استشعارا منه للمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه؛ لتعزيز التواصل بين المذاهب الإسلامية والمساهمة في إزالة الكثير من الشوائب ويفتح الباب واسعا أمام الحوار والتلاقي بين عموم المسلمين ويقوي من وحدتهم وتضامنهم. نأمـل أن تتحـول دعوة خادم الحرمين الشريفين الجادة إلى منهـج عمل يعالج الأعطاب التي حصلت والتـي نأمل ألا تكون عميقـة وبالتالي تتفادى أي سلبية محتملة، وأن نعمق الحوار من أجل أن يتقارب الناس في مفاهيمهم....
المصدر-الناشر
نشرة حقوقالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص 5 ملونه.رقم الاصدار - العدد
المجلد 6، العدد 80الموضوعات
الحوار الوطنيالعالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المؤتمرات
حوار اتباع الديانات والثقافات
المؤلف
عبدالجليل السيفالدول - الاماكن
السعوديةالرياض
مكة المكرمة
لبنان
مصر
العوامية
محافظة القطيف