الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
أكدوا أن خطاب خادم الحرمين يصب في صالح شعوب التعاون : نواب كويتيون لـ الرياض : نؤيد وندعم دعوة الملك عبدالله التاريخية للاتحاد الخليجي
View/ Open
Date
2011-12-21xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1433/01/26Author
Abstract
في هذا التقرير اجمع اثنين من قادة أكبر الكتل البرلمانية المعارضة في مجلس الأمه الكويت على أهمية خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في افتتاح اجتماع دول مجلس التعاون الخليجي بالرياض والذي دعا في دول التعاون الخليجي إلى الانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد لمواجهة الأخطار التي تحدق بدول وشعوب مجلس التعاون وتهدد أمنها واستقرارها. فمن جهته قال الناطق باسم كتلة العمل الشعبي المعارضة مسلم البراك لـ الرياض: أن ما طالب به خادم الحرمين الشريفين هو ما تطالب به دول الخليج العربي منذ سنوات والذي يجب ان يسرع به قادة دولنا وتفعيله وتذليل أية صعوبات تواجه الاتحاد الذي سيعود بالنفع علينا جميعاً، ونحن في دول التعاون يجمعنا الكثير من العوامل المشتركة التي ستقوي من اتحادنا وسيعيد رسم القوى المؤثرة في محيطنا. من جهته قال عضو كتلة التنمية والإصلاح الدكتور وليد الطبطبائي لـ الرياض: إن دعوة خادم الحرمين مهمة جدا وتاريخية ونؤيدها وبقوه وسبق ونادينا بها منذ فترة طويلة لتحويل حالة التعاون الى حالة اتحاد حقيقية، وأهمية هذه الدعوة أنها جاءت من شخصية كالملك عبدالله وتصريحه بها أمر في غاية الأهمية، كما أن ما قاله خادم الحرمين الشريفين منصوص عليه في النظام الأساسي لمجلس التعاون الخليجي. وقال الطبطبائي: إن التهديد الذي تواجهه دول الخليج مصدره واحد ومصيرنا المشترك يؤكد أن حالة التعاون يجب أن تتحول إلى حالة اتحاد ولا يمنع ذلك أو يؤثر في خصوصية أي دولة ويبقى الاتحاد فقط في الدفاع والخارجية والنفط بحيث يكون سياستنا واحدة في هذه المجالات، نافيا في الوقت نفسه أن يكون الدستور الكويتي يعارض هذا التوجه وأن المجلس المقبل سيصوت على دعم الاتحاد الخليجي.....
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
تقريرImage Format
ورقية : ص 3 ملونه.xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
15885Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودمسلم البراك (الناطق باسم كتلة العمل الشعبي المعارضة)
وليد الطبطبائي (عضو كتلة التنمية والإصلاح)