الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
وفي الغابرين مواعظ
![Thumbnail](/bitstream/handle/123456789/435769/N-SA-R-20140828-16866-01.pdf.jpg?sequence=3&isAllowed=y)
افتح/ انسخ
التاريخ
2014-08-28التاريخ الهجرى
1435/11/02المؤلف
الخلاصة
يقول الكاتب في هذه المقالة: ماذا كسب العالم الإسلامي من القاعدة ورموزها، فالمنظرون لها إما في كهوف وإما في قصور ولم نسمع أن أحدا من أولادهم شارك في الاقتتال والتدمير فوقودهم شباب غرر بهم فضاعوا واضاعوا. ومن ثم تأتي الطامة الكبرى داعش وما أدراك ما داعش، لباس أسود، وعلم أسود، وقلب أسود، وقتل أسود، فهم سواد في سواد، وحقد بحقد، وخروج عن الملة، اجتمعوا على الباطل والخروج عن الإسلام وأهله إما بإدراك منهم أو بغير وعي فهم يهدمون الإسلام وحضارته ويعادون العالم ويحاربون الله ورسوله بأفعالهم وأقوالهم وتصرفاتهم. وجاء في بيان فضيلة المفتي العام للملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ: (وهذه الجماعات الخارجية – داعش والقاعدة وما تفرع عنهما -لا تحسب على الإسلام، ولا على أهله المتمسكين بهديه، بل هي امتداد للخوارج الذين هم أول فرقة مرقت من الدين بسبب تكفيرها المسلمين بالذنوب، فاستحلت دماءهم وأموالهم)، ومن هنا تصدت المملكة العربية السعودية لهذه الطوائف وهذه الفئات الخارجة بمكافحتها ودعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بإيجاد المركز العالمي لمكافحة الإرهاب ودعمه بمئتي مليون دولار، وذلك لتوعية الشباب وتثقيفهم وإثراء معارفهم وجعلهم المصد الأول لمكافحة الإرهاب وعدم قبول الدعاوى الباطلة.....
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص 34.رقم الاصدار - العدد
16866الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودصالح عبدالله محمد حميد
عبدالعزيز عبدالله محمد آل الشيخ
الموضوعات
الأمن الوطنيالخطب الدينية
الدعوة الإسلامية
الشؤون الإسلامية
العلم والعلماء
المجتمع السعودي
المسجد الحرام
المعونات الاقتصادية
رعاية الشباب
مكافحة الارهاب