الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
لبنان ... فلسطين ... العراق و إيران صواعق مهدت لانفجارها : العلاقات السعودية - السورية ... كر وفر بين البراغماتية و... الخداع
View/ Open
Date
2012-03-25xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1433/05/03Author
Abstract
ورد في التحليل الموقف السعودي من الأزمة السورية ليس جديدا، اذ سبق للملك عبدالله بن عبدالعزيز أن وجه رسالة الى الشعب السوري في 8 أغسطس 2011 قال فيها: «ايها الأشقاء في سورية العروبة والاسلام، إن تداعيات الأحداث التي تمر بها الشقيقة سورية، والتي نتج عنها سقوط أعداد كبيرة من الشهداء الذين أريقت دماؤهم، وأعداد أخرى من الجرحى والمصابين، ويعلم الجميع أن كل عاقل عربي ومسلم أو غيرهم يدرك أن ذلك ليس من الدين، ولا من القيم، والأخلاق». كما ورد في التحليل منذ دخول السعودية نادي الدول الإقليمية كقوة اقتصادية ومرجعية سياسية ودينية، وهي تسلك سياسة خارجية متوازنة سواء في مقاربتها لقضايا العرب أو في رسم توجهات دولية معتدلة. وبعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، اتجهت المملكة الى توثيق العلاقات العربية - العربية رغم الألغام التي اعترضت شعار التضامن الذي أطلقه الملك عبدالله في قمة الرياض وجدده أكثر من مرة. وايضا ورد في التحليل بعد إنهيار المنظومة الشيوعية وسيطرة النظام العالمي الأحادي، بقيت العلاقات السعودية - السورية، محكومة بالجو القومي والعروبي رغم الخلاف السياسي حول بعض الأزمات لعل أهمها: الأزمة اللبنانية. وعشية رحيل الرئيس حافظ الأسد والتحولات الدولية التي أعقبت هجمات نيويورك ثم صدور القرار 1559 المتضمن الانسحاب السوري من لبنان، وما تلاه من انعكاسات عقب إغتيال الرئيس رفيق الحريري، شهدت العلاقات توترا متصاعدا، وجاءت زيارة الأمير (آنذاك) عبدالله بن عبدالعزيز لدمشق حيث طالب بالانسحاب الفوري والكامل للجيش السوري من لبنان لتدخل مزيدا من التشنج على العلاقة بين البلدين. وقد شكل الصاعق اللبناني بهذا المعنى المحطة الأخطر في تأزم العلاقات، بفعل رؤيتين متناقضتين : القيادة السورية لا تسمح بأن يكون لبنان ممرا أو مستقرا لأي خطر عليها، والسعودية نتيجة بعدها الجغرافي وخروجها من دائرة الصراع العربي - الاسرائيلي، بصرف النظر عن المبادرة العربية التي أطلقها الأمير عبدالله بن العزيز في قمة بيروت، تحاول مقاربة المسألة اللبنانية من زاوية مختلفة. كما ورد في التحليل ربيع دمشق نقل العلاقة بين الـ سين - سين من الحذر المتبادل إلى مواجهة لا رجوع عنها
Publisher
صحيفة الراي الكويتيةVideo subtype
تحليلImage Format
ورقية : ص. 39 ملونxmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
A0-11955Personals
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
سعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
إياد علاوي
باراك أوباما
بشار حافظ الأسد
جورج بوش الابن
حافظ الاسد
رفيق الحريري
سعد الدين رفيق الحريري
صدام حسين
محمد حسني مبارك
محمود عباس
نوري المالكي
Topics
الاجتماعاتالأحوال السياسية
الأمن القومي
الخليج العربي
الزيارات الخارجية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
مبادرة الملك عبدالله للسلام
The name of the photographer
ريتا فرجDate Of Publication
2012-03-25Events
القمة العربیة (19) في الریاض 2007مزیارة الأمیر عبدالله لسوریا 05 / 2005م
القمة العربیة (14) في بیروت 2002م
القمة العربیة الاقتصادیة والتنمویة والاجتماعیة (1) في الكویت 2009م
زیارة الملك عبدالله لسوریا 10 / 2009م
Spatial
السعوديةالرياض
مكة المكرمة
اسرائيل
البحرين
العراق
الكويت
الولايات المتحدة الأمريكية
اليمن
ايران
سوريا
فلسطين
قطر
لبنان
مصر
الدوحة
الطائف
دمشق
غزة
نيويورك
واشنطن