ديبلوماسيون ورؤساء دول : حرب الأمير نايف ضد القاعدة نموذج عالمي
View/ Open
Date
2011-11-13xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1432/12/17Author
Abstract
أجمع رؤساء دول سابقون وديبلوماسيون غربيون على نجاح التجربة السعودية التي قادها الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي في مجال مكافحة الإرهاب، وأكدوا أن التجربة السعودية تعد نموذجا يحتذى بها دوليا في حرب العالم ضد القاعدة. يقول بروس رايدل الضابط في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية اجتمعت بالأمير نايف مرات عديدة خلال عقدين، في بعض الأحيان في مقر وزارة الداخلية (وهو مبنى مثير ويبدو مثل هرم مقلوب) وأحيانا أخرى لدى الاجتماع مع الملك في القصر الملكي. ويعلق : نايف كان دائما واضحا، ويتحدث في صلب الموضوع ولا يحب الثرثرة. ويقول فريدريك ميتران وزير الثقافة الفرنسي : لاحظت من خلال زيارتي الأخيرة للرياض أن المملكة تحرص على إبراز دورها الثقافي والدعم الكبير من الملك عبدالله بن عبدالعزيز والأمير نايف الذي يشجع على إقامة المهرجانات والملتقيات الثقافية بين بلدينا الصديقين. ويثني كلود غيون وزير الداخلية الفرنسي على المبادرة السعودية في إنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب ووقوف الأمير نايف خلف ذلك، ويوضح: لا ننسى عمله الدؤوب لإنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، والذي دعا إلى تأسيسه الملك عبدالله ودوره في إنجاح المؤتمر الأمني في فبراير 2005 والتوصيات المهمة لمكافحة الإرهاب في المنطقة وقرار تأسيس مركز مكافحة الإرهاب.
Publisher
صحيفة الأنباء الكويتيةVideo subtype
تقريرImage Format
ورقية : ص. 39xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
12814Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودنايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
بروس رايدل (ضابط في وكالة الاستخبارات الامريكية)
فريدريك ميتران (وزير الثقافة الفرنسي)
كلود غيون (وزير الداخلية الفرنسي)
Topics
الامن العامالأحوال السياسية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
المشاعر المقدسة
المواطنون
مكافحة الارهاب
Organization
الأمم المتحدةالأمن العام