الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
بانتظار موعد القمة
View/ Open
Date
2009-03-19xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
22 / 03 / 1430Author
Abstract
مع قرب انعقاد القمة العربية في الدوحة في 30 / 03 / 2009م هناك حركة دؤوبة تدل على ان بعض المعيقات المتوقعة قد بدأت تعترض المسيرة التصالحية التي يقودها الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والتي كانت قد بدأت خلال قمة الكويت وانتهت بانعقاد القمة الرباعية التي انعقدت في الرياض، فوزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي وصل الى الرياض حاملا رسالة من محمود أحمدي نجاد، وسعود الفيصل قام بزيارة عاجلة الى الدوحة، والرئيس السوري بشار الأسد زار قطر، فهذه التحركات، تدل على أن هنالك طارئ بعد القمة الرباعية الأخيرة التي عقدت في الرياض، فالرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد يريد حضور قمة الدوحة بحجة فتح حوار مع العرب كلهم بشأن العلاقات المتردية بين إيران ومعظم الدول العربية، ومصر والسعودية ترفضان هذا الطلب، وهذا يعني ان هناك شيئا قد اعترض طريق القمة التي بذلت مساع خيرة جبارة لتكون قمة استعادة التضامن العربي وطي صفحة الخلافات التي سادت على مدى كل الأعوام الماضية.
Publisher
صحيفة الجريدة الكويتيةVideo subtype
مقالImage Format
ورقية : ص. الأخيرةxmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
564Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسعود بن فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
بشار حافظ الأسد
محمد حسني مبارك
محمود أحمدي نجاد
محمود عباس
منوشهر متكي (وزير الخارجية الإيراني)