الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الشراكة السعودية السورية في لبنان ليست سهلة
افتح/ انسخ
التاريخ
2010-08-07التاريخ الهجرى
26 / 08 / 1431الخلاصة
زيارة الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس السوري، بشار الأسد للبنان هدأت من المعارك الكلامية بين الفصائل اللبنانية بشأن اغتيال الحريري، مع رفض زعيم حزب الله، حسن نصر الله للمحكمة التي شكلتها الأمم المتحدة، وأظهرت الزيارة التي قام بها الزعيمان لبيروت أن الأسد قد يبتعد عن إيران حليفته غير العربية ربما مقابل إطلاق يد دمشق في لبنان الذي انسحبت منه القوات السورية العام 2005 بعد موجة غضب لبنانية وغربية بشأن اغتيال الحريري. كما تحاول السعودية حليفة الولايات المتحدة التي يقلقها نفوذ إيران المتزايد منذ حرب العراق العام 2003م وصلات طهران بسورية وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) طوال عامين إقناع دمشق بتحجيم تحالفها مع طهران. ويختلف الأسد مع الملك عبدالله بشأن المحكمة التي أنشأتها الأمم المتحدة والتي لم يرد ذكرها في بيانهما المشترك ببيروت على الرغم من أن هذا كان سبب زيارتهما للبنان.
المصدر-الناشر
صحيفة الوسط البحرينيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 17رقم الاصدار - العدد
2892الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبشار حافظ الأسد
حسن نصر الله
رفيق الحريري
سعد الدين رفيق الحريري
طارق الحميد (رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط)
خالد الدخيل ( كاتب سعودي متخصص في الشئون السياسية)
مصطفى العاني (باحث في مركز الخليج للأبحاث بدبي)
الهيئات
الأمم المتحدةصحيفة الشرق الأوسط
تاريخ النشر
2010-08-07الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
اسرائيل
العراق
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
تركيا
سوريا
لبنان
هولندا
بغداد
بيروت
دبي
دمشق
طهران
لاهاي