الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
ملفات ساخنة أمام القمة السورية السعودية
افتح/ انسخ
التاريخ
2009-10-09التاريخ الهجرى
1430/10/20المؤلف
الخلاصة
استقبلت دمشق العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز، كي يبدأ محادثات القمة الثنائية مع نظيره السوري بشار الأسد، بعد توتر في العلاقات، تجاوزت، بخلاف ما يؤرخ له البعض، 19 عاما. ومنذ يوليو/ تموز 2007، تضاربت الأنباء بشأن احتمال احتضان دمشق لقمة مصغرة يحضرها إلى جانب العاهل السعودي الرئيسان السوري بشار الأسد واللبناني ميشال سليمان، لكن فشلت كل المحاولات والمساعي، وكان على الجميع انتظار نضج الظروف الإقليمية التي تحقق مثل هذه القمة، التي تكتسب أهميتها من حرص الرئيسين، كما أكدت وكالة الأنباء السورية على إزالة جميع العوائق التي تعرقل مسيرة تطور العلاقات بين البلدين والتنسيق والتشاور بين البلدين وعلى جميع المستويات في القضايا والملفات التي تهم الشعبين الشقيقين ولا سيما أن ارتقاء العلاقات السورية السعودية سينعكس إيجابا على مختلف القضايا التي تهم العرب جميعا. كما ورد في المقال لكن أيا من تلك التداخلات أو المبادرات لم تنجح في الوصول بسفينة العلاقات السورية - السعودية إلى بر الأمان. لكن اليوم يبدو أن هناك ملفات ساخنة تحتاج إلى معالجة عاجلة لا يمكن الوصول إليها في حال استمرار تأزم العلاقات السورية - السعودية.
المصدر-الناشر
صحيفة الوسط البحرينيةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 19رقم الاصدار - العدد
2590الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبشار حافظ الأسد
جورج بوش الابن
رفيق الحريري
صدام حسين
فاروق الشرع
ميشال سليمان
الموضوعات
الاجتماعاتالاستقبالات
الخليج العربي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
المؤتمرات
مكافحة الارهاب
وسائل الاعلام
المؤلف
عبيدلي العبيدليتاريخ النشر
2009-10-09الاحداث
القمة العربية (20) في دمشق 2008مالقمة العربية (21) في الدوحة 2009م
القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية (1) في الكويت 2009م
زيارة الملك عبدالله لسوريا 10 / 2009م
الدول - الاماكن
السعوديةالرياض
اسرائيل
الكويت
الولايات المتحدة الأمريكية
لبنان
الدوحة
القاهرة
بغداد
دمشق