الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
لقاء تاريخي في زمن صعب
افتح/ انسخ
التاريخ
2014-11-22التاريخ الهجرى
29 / 01 / 1436المؤلف
الخلاصة
تحدث الكاتب عن لقاء قادة مجلس التعاون الخليجي في الرياض والذي فتح صفحة جديدة في مسيرة العمل الخليجي المشترك، حيث كان القادة جميعا على مستوى المسؤولية بإقرارهم “اتفاق الرياض التكميلي” الذي يعد مرتكزا قويا لدفع المسيرة والانطلاق بها نحو كيان خليجي قوي ومتماسك، كما قررت كل من السعودية والإمارات والبحرين عودة سفرائها إلى دولة قطر، حيث تم تضمين ذلك في البيان الختامي. وسيسجل التاريخ بكل فخر واعتزاز دور كل من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح في رأب الصدع الذي طرأ على العلاقات بين بعض دول مجلس التعاون. وقد أجمع الخبراء على أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحظى باحترام نظرائه في مجلس التعاون ليس بحكم سنه فقط وإنما لمكانته وخبرته، ومكانة بلده الكبرى لدى الشعوب الخليجية والعربية حيث تم تلبية دعوته في غضون ساعات. ورحبت قطر برئاسة الشيخ تميم بن حمد بنتائج مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود للدعوة إلى اجتماع الرياض الذي أسفر عن تعزيز مسيرة التعاون والتكامل الخليجي وإقرار عودة السفراء إلى الدوحة وعودة العلاقات إلى وضعها الطبيعي.
المصدر-الناشر
صحيفة الراية القطريةالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 19رقم الاصدار - العدد
11886الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودتميم بن حمد بن خليفة آل ثاني
صباح الأحمد الجابر الصباح
محمد بن راشد آل مكتوم
محمد بن زايد بن سلطان آل نهيان
نبيل العربي
الموضوعات
الخليج العربيالسفارات والسفراء
العلاقات الخارجية