رسالة ملكية سعودية إلى الأسد ... والمعلم إلى طهران : ميقاتي لحكومة بلا " تمليك" والحريري يتحرك شمالا
الخلاصة
تسود معظم البلاد العربية اضطرابات سياسية خاصة في سوريا ولبنان والبحرين وغيرها ولكن عاد التشاور بين الرياض ودمشق حيث زار الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز مستشار الملك عبدالله بن عبدالعزيز دمشق حاملا رسالة إلى رئيس سوريا بشار الأسد تتعلق بالعلاقات الثنائية وآخر التطورات على الساحة العربية بما فيها الوضع في البحرين، وأفادت الوكالة السورية للأنباء (سانا) الرسمية أن الأسد اطمأن من الأمير عبدالعزيز على صحة الملك عبدالله بن عبدالعزيز متمنيا للمملكة دوام التقدم والازدهار. وعلى خلفية الرسالة السعودية للأسد توجه وزير الخارجية السوري وليد المعلم إلى طهران للاجتماع بنظيره الإيراني علي أكبر صالحي للبحث في التطورات السائدة في المنطقة.
المصدر-الناشر
صحيفة الجمهورية اللبنانيةالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 2رقم الاصدار - العدد
16الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
بشار حافظ الأسد
وليد المعلم
علي أكبر صالحي (وزير الخارجية الإيراني)