الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الأمير عبدالله .. الرجل الموقف للبحث عن حقوق الآخرين 4 - 4 : د - واشنطن والرياض
View/ Open
Date
2003-06-10xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
10 / 04 / 1424Author
Abstract
هنالك شائعات من بعض الصحف الأمريكية سبقت قمة شرم الشيخ بأن الوفود العربية أتت لشرم الشيخ لتطبق توجهات الولايات المتحدة تجاه القضايا المشتركة، ولكن نسي أصحاب الشائعات بأن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطن قد حظي بثقة وإعجاب الرئيس الأمريكي جورج وذلك راجع لمواجهة سموه الرئيس بوش بشكل مفتوح وصريح حول القضية الفلسطينية وذلك خلال زيارة سموه للولايات المتحدة الأمريكية، وقد قدم سموه طرحه للقضية الفلسطينية وهو يعلم أن القرار بيد الإدارة الأمريكية، وقد لقي موضوع وموقف الأمير عبدالله باعتراف من الرئيس الأمريكي بحقوق الشعب الفلسطيني، وقد كرر الأمير عبدالله موقفه في قمة شرم الشيخ، وقد أثبت الأمير عبدالله بأن المملكة دولة قوية تتمتع بسيادتها كاملة وأنها تمثل الثقل السياسي في العالم العربي خاصة في سياستها تجاه القضية الفلسطينية فقد كانت مبادرة الأمير عبدالله للسلام والتي تبنتها قمة بيروت هي ما اجمع عليه العرب، هنالك في الولايات المتحدة سياسيون ووسائل إعلام يريدون ابعاد المملكة عن دائرة الضوء ناسين حقائق مصالح أمريكا العليا في السعودية وأنها الأقرب للتعامل والتعاون مع هذه المصالح.
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
عمودImage Format
ورقية : ص. 3xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
12769Personals
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودجورج بوش
جلن كسلر (صحفي بصحيفة واشنطن بوست)
Topics
الاستقبالاتالزيارات الخارجية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
مكافحة الارهاب
وسائل الاعلام
Organization
صحيفة الواشنطن بوستThe name of the photographer
تركي عبدالله السديريDate Of Publication
2003-06-10Events
زيارة الأمير عبدالله للولايات المتحدة الأمريكية 04 / 2002مالقمة العربية (15) في شرم الشيخ 2003م
القمة العربية (14) في بيروت 2002م
Spatial
السعوديةاسرائيل
الصين
العراق
الهند
الولايات المتحدة الأمريكية
فلسطين
قطر
لبنان
مصر
القنفذة
المجمعة
تل ابيب
شرم الشيخ
هيوستن
واشنطن