الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
الأمير عبدالله : لا نجيد الهرولة دون هدف ولن نقبل أنصاف الحلول ولو وقع عليها العالم، في حديث صحافي شامل حول هموم المنطقة وأبعاد التحرك السعودي
افتح/ انسخ
التاريخ
1999-06-02التاريخ الهجرى
18 / 02 / 1420المؤلف
الخلاصة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني أن المملكة العربية السعودية لا تنجرف وراء الوعود وأنها ترفض أن تنقاد أو تقاد من أي طرف كان فهي تعبر عن إرادتها الشعبية من خلال مواقف حكومتها الثابتة تجاه قضايا أمتها العربية والإسلامية وقال سموه أن هذه حقيقة يجب على الجميع أن يدركها ويستوعبها، وشدد سمو ولي العهد على أن سياسة المملكة العربية السعودية لا تتحرك في خطوطها العربية بناء على ردود الأفعال، وقال أن المملكة ليس وسيطا في عملية السلام بل هي شريك فيها، وقال في حديث شامل أدلى به لرئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط " لن أتردد في الذهاب إلى أي مكان في العالم مهما بعد طالما أن ذلك يخدم مصالح بلادي وأمتي العربية والإسلامية"، كما تناول سموه في حديثه مواقف المملكة من جملة من القضايا وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، كما أكد سمو ولي العهد أن من حق إيران أن تسعى لتطوير دفاعاتها فيما يخدم أمنها دون الإضرار أو المساس بحقوق الغير.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 1 ، 6رقم الاصدار - العدد
11300الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودبنيامين نتانياهو
عبدالرحمن راشد الراشد
ايهود باراك (رئيس وزراء إسرائيل)