الباحثين الكرام سوف يتم الانتقال الى المكتبة الرقمية بحلتها الجديدة خلال الاسبوعين القادمين
فاجعة القطيف.. ومواساة الأمير عبدالله
افتح/ انسخ
التاريخ
1999-08-01التاريخ الهجرى
1420/04/19المؤلف
الخلاصة
رسالة سمو نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز المواسية لأهالي القطيف وبيوت القديح المثكولة، كانت في الصميم من قلوب الأهالي وذوي المنكوبين في حادث مخيم العرس الأليم رسالة الأمير عبدالله لم تكن رسالة مواساة عاطفية رقيقة من أب عظيم فحسب، بل إنها دشنت سلسلة من اجراءات الرعاية والاهتمام، ابتدأت بالإعلان رسميا عن هذه الكارثة الوطنية، وانتشار اخبارها المفجعة على معظم مانشيتات صحفنا السعودية، وعناوين الفضائيات، مما كان له أبلغ الأثر في مشاركة شعبية واسعة في تشييع الضحايا، والجبر بخواطر المصابين وتضميد جراحات ذويهم المعنوية. لم لا؟ والمصاب مصاب الوطن بأسره والفجيعة عمت الجميع، كما يعبر بابوة صادقة الوالد الكبير عبدالله بن عبدالعزيز، معززا بمواساته روابط الأخوة الوطنية. ليتجاوز أهالي القطيف وابناء القديح هذه المحنة، كلما أحيطوا بمثل هذا المستوى من المعاضدة المعنوية، التي أبداها سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، وكانت كمسحة الأب الحاني على خد اليتيم .
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
عمودالوصف المادى
ورقية : ص. 12رقم الاصدار - العدد
11360الهيئات
المديرية العامة للدفاع المدنيالمؤلف
محمد رضا نصراللهتاريخ النشر
1999-08-01الدول - الاماكن
السعوديةالمنطقة الشرقية
القديح
القطيف