العالم الإسلامي يتلقى قرارات «القمة» بتفاؤل وارتياح، نجاد : قرارات «قمة مكة» ركزت على التنسيق لمواجهة التحديات
افتح/ انسخ
التاريخ
2005-12-10التاريخ الهجرى
1426/11/08العنوان الموازى
ممثل السلطان قابوس ومفتى تونس يثمنان جهود خادم الحرمين في إنجاح القمةعوض : المؤسسات الاسلامية في الغرب بحاجة إلى دعم سياسي ومالي
الخلاصة
تلقى العالم الإسلامي بارتياح وتفاؤل كبيرين نتائج القمة الإسلامية التي عقدت في رحاب مكة المكرمة بجوار البيت العتيق، والتي دعا لها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حيث تبنت مقررات وتوصيات في غاية الأهمية، سيعود تطبيقها بفوائد كبيرة ونتائج مثمرة على الأمة الإسلامية التي تسعى إلى وحدة الكلمة والصف من أجل قوة الموقف، والانطلاق إلى التطوير والتنمية الشاملة في أنحاء العالم الإسلامي والقضاء على مشكلات الأمة كافة. وقد أعرب العديد من قادة الأمة ومسؤوليها ومثقفيها عن سعادتهم بانعقاد هذه القمة وأملهم في تقدم دائم وتطور مضطرد للأمة الإسلامية.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 2رقم الاصدار - العدد
13683الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودقابوس بن سعيد بن تيمور آل بو سعيدي
محمد حسني مبارك
محمود أحمدي نجاد
أسعد بن طارق آل سعيد (ممثل جلالة السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان)
نهاد عوض (مدير عام مجلس العلاقات الاسلامية الامريكية)
كمال الدين جعيط (مفتى تونس)
الموضوعات
الاقليات والجالياتالإصلاح
التنمية
الخليج العربي
الدعوات الرسمية وغير الرسمية
الشؤون الإسلامية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
المسجد الحرام
المؤتمرات
مكافحة الارهاب
وسائل الاعلام
تاريخ النشر
2005-12-10الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
الولايات المتحدة الأمريكية
ايران
تونس
سلطنة عمان
مصر
طهران